كذّب بيان قيادة الجيش معلومات عن طلب الاميركيين من قائد الجيش تشكيل حكومة عسكرية.هل طلب الاميركيون من قائد الجيش تشكيل حكومة عسكرية؟
الأحد ٣٠ مايو ٢٠٢١
صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه البيان الآتي: عمد أحد الإعلاميين إلى الإدلاء بمعلومات زعم فيها أن إحدى الدول طلبت من قائد الجيش تشكيل حكومة عسكرية وأورد مواقف أخرى تناولت المؤسسة العسكرية . يهم قيادة الجيش أن توضح أن كل ما ورد على لسان الإعلامي المذكور هو تحليلات لا تمت إلى الواقع بصلة . وتشير إلى أن كل ما تقوم به خصوصاً في هذه المرحلة ينطلق من أمرين أساسيين الأول هو حماية الاستقرار الأمني في البلاد، والثاني القيام بكل ما من شأنه تأمين المساعدات للجيش لتمكينه من أداء مهامه المتشعبة . وتجدد تأكيدها بأن المؤسسة العسكرية التي تنفذ قرارت السلطة السياسية غير معنية على الإطلاق بكل ما يُنشر من تحليلات ومزاعم خصوصاً أن همّها الأول والأوحد في هذه المرحلة هو تحصين الجيش ورفده بالإمكانات الضرورية لتجاوز هذه الظروف الصعبة والدقيقة التي يمرُّ بها لبنان . كما تدعو قيادة الجيش الجميع إلى وعي حساسية المرحلة والابتعاد عن زج الجيش في شؤون السياسة التي لا علاقة له بها لا من قريب ولا من بعيد." يذكر ان توضيح الجيش جاء بعد حديث لمدير مركز الإرتكاز الإعلامي سالم زهران لمحطة "ام تي في" اشار فيه إلى أن "الأميركيين طلبوا من قائد الجيش تشكيل حكومة عسكريّة والأخير رفض والغرب يُعطي إشارات إلى الجيش اللبناني ليوحي أنّ المرحلة المقبلة هي الفراغ وأنّ الجيش سيملأ الفراغ الأمني".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.