أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي فوز إبراهيم رئيسي بالانتخابات الرئاسية.
السبت ١٩ يونيو ٢٠٢١
أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي فوز إبراهيم رئيسي بالانتخابات الرئاسية. وحصل رئيسي حتى الان على أكثر من 17 مليون و800 الف صوت بحسب التلفزيون الرسمي الإيراني. بالمقابل، حصل المرشح محسن رضائي حصل على نحو 3 ملايين و300 الف صوت. وحصل المرشح عبد الناصر همتي على نحو مليوني صوت في النتائج الاولية. وكان الرئيس الايراني حسن روحاني أعلن انتخاب رئيس جديد لايران من الدورة الاولى للاقتراع ، بالتزامن مع ترجيحات لوسائل إعلام إيرانية تشير الى أن رئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي فاز بالانتخابات الرئاسية بعد تخطيه 50 بالمئة من النصاب القانوني المطلوب، في نتائج أولية غير رسمية. وقال روحاني "نظرا لأنه لم تعلن بعد النتيجة الرسمية فإنني سأرجئ التهنئة الرسمية. لكن واضح من الذي حصل على الأصوات". وأقر مرشحو الانتخابات الرئاسية الإيرانية محسن رضائي وعبدالناصر همتي وأميرحسين قاضي زادة هاشمي، بهزيمتهم بالانتخابات الرئاسية وباركوا لإبراهيم رئيسي فوزه، بحسب وسائل اعلام ايرانية. وذكر الإعلام الإيرانيي رسمية أن المرشح المعتدل الوحيد في انتخابات الرئاسة الإيرانية هنأ منافسه المتشدد رئيسي بالفوز بالانتخابات وذلك في الوقت الذي قالت فيه وزارة الداخلية إن فرز الأصوات مستمر. ونقلت وسائل الإعلام عن محافظ البنك المركزي السابق عهمتي قوله في رسالة "أتمنى أن تحقق حكومتك تحت قيادة الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي الرفاهية والازدهار لأمتنا". والسبت، أغلقت مراكز الاقتراع للدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية بعد زهاء 19 ساعة من التصويت، وفق وكالة الأنباء المحلية الحكومية "إرنا". وأدلى ملايين الإيرانيين بأصواتهم أمس الجمعة في انتخابات أشارت التوقعات إلى أنها ستنقل السلطة إلى رئيسي، وهو قاض من غلاة المحافظين يخضع لعقوبات أمريكية. ورجحت وسائل إعلام إيرانية، السبت، أن رئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي فاز بالانتخابات الرئاسية بعد تخطيه 50 بالمئة من النصاب القانوني المطلوب، في نتائج أولية غير رسمية. وأشارت إلى أن محسن رضائي اعترف بخسارته هنأ رئيسي على فوزه بمقعد الرئاسة. نبذة عن رئيسي: ولد سيد إبراهيم رئيس الساداتي، المعروف باسم إبراهيم رئيسي، في 14 ديسمبر 1960، في حي نوغان القديم في مدينة مشهد عاصمة محافظة "خراسان رضوي". كان والده رجل دين من منطقة دشتك في مدينة زابُل بمحافظة سيستان وبلوشستان، عاش في مشهد وتوفي عندما كان إبراهيم في الخامسة من عمره، دخل رئيسي الحوزة الدينية في قم قبل الثورة بفترة وجيزة، وكان حينها في سن الخامسة عشرة، وهناك تتلمذ العلوم الدينية على يد أشخاص مثل علي مشكيني، وحسين نوري همداني، ومحمد فاضل لنكراني، وأبو القاسم الخزعلي، ومحمود هاشمي شهرودي. رئيسي متزوج من ابنة رجل الدين المتشدد أحمد علم الهدى، إمام جمعة مدينة مشهد، وزوجته جميلة علم الهدى حاصلة على درجة الدكتوراه من جامعة تربية المدرسين، وهي أستاذة في العلوم التربوية في جامعة بهشتي في طهران، لديهما ابنتان وحفيدان. وأصبح رئيسي عضوا في "لجنة الموت" عام 1988، عندما لم يكن قد بلغ الثلاثين من العمر، وساهم في تقرير مصير عدة آلاف من السجناء السياسيين بالإعدام. وفي عام 2014، أصبح رئيسي مدعي عام إيران، وبعد وفاة سادن مرقد الإمام الرضا واعظي طبسي، عينه خامنئي بدلا منه على رأس أحد أهم المراكز الدينية والاقتصادية التي تمتلك المليارات من الوقف يشمل العقارات والفنادق والشركات الصناعية والزراعية، وتخضع للمرشد الأعلى للنظام، وفي عام 2018 عينه خامنئي بدلا من لاريجاني في رئاسة السلطة القضائية، ولا يزال في هذا المنصب ولم يستقل من منصبه رغم ترشحه للانتخابات الرئاسية. وشغل إبراهيم رئيسي أيضا مناصب مثل المدعي العام الخاص لمحكمة رجال الدين، وعضو المجلس المركزي لجمعية رجال الدين المناضلين المحافظة، وعضو مجمع تشخيص مصلحة النظام. وأصبح رئيسي عضوا في مجلس خبراء القيادة منذ عام 2006، وهو يشغل في هذا المجلس الذي يختار الولي الفقيه أي خليفة المرشد، ويشغل حاليا منصب النائب الأول للرئيس في المجلس، ويشار إليه كأحد المرشحين لمنصب الولي الفقيه بعد خامنئي. وكانت الولايات المتحدة فرضت عقوبات على إبراهيم رئيسي بسبب سجله في مجال حقوق الإنسان. وأضافت وزارة الخزانة الأميركية أسماء تسعة مسؤولين إيرانيين إلى قائمة العقوبات، بمن فيهم إبراهيم رئيسي، بسبب ملفات إعدامات 1988 الجماعية، وقتل المتظاهرين في احتجاجات نوفمبر 2019.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.