أكدّ الفاتيكان أن وضع البابا فرنسيس الصحي "يواصل التحسن".
الأربعاء ٠٧ يوليو ٢٠٢١
أكدّ الفاتيكان أن وضع البابا فرنسيس الصحي "يواصل التحسن". وقال المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني، بحسب "وكالة الصحافة الفرنسية": "إن الحبر الأعظم يواصل تناول الطعام بانتظام وقد تم إيقاف العلاج بالمحاليل الوريدية". وخضع البابا فرنسيس لجراحة الأحد استمرت 3 ساعات. وأعلن الفاتيكان الاثنين أن العملية تقررت لعلاج تضيق رتجي، أو تضييق جزء من الأمعاء الغليظة. وتابع بروني في بيانه اليومي أن "مسيرة التعافي ما بعد العملية الجراحية تتواصل بشكل طبيعي ومرض". وأشار البيان أيضا إلى أن "فحص الأنسجة النهائي قد أكد ضيقا حادا في القولون بسبب الرتوج مع وجود علامات التهاب مصلِّب". والاثنين أعلن بروني انه من المتوقع أن يمكث البابا في مستشفى جيميلي بروما "لأسبوع تقريبا في حال لم تطرأ مضاعفات". ويمضى البابا فترة التعافي في الطبقة العاشرة من المستشفى في الجناح نفسه الذي استخدمه البابا يوحنا بولس الثاني. وكان البابا الراحل قد خضع في ذلك الجناح لجراحة 7 مرات بما فيها إثر محاولة اغتياله في العام 1981، ولاستئصال ورم في القولون في العام 1992. نبذة ولد البابا فرنسيس في 17 كانون الأول 1936 في الأرجنتين، واستؤصل جزء من رئته اليمنى في عمر 21 عاما. ويعاني مشكلة في وركه.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.