أصيب البابا فرنسيس الذي خضع لجراحة الأحد ب"حمى طفيفة" مساء أمس، لكن فحوصه الطبية اليوم جاءت طبيعية، بحسب النشرة الصحية التي وزعها الكرسي الرسولي.
الخميس ٠٨ يوليو ٢٠٢١
أصيب البابا فرنسيس الذي خضع لجراحة الأحد ب"حمى طفيفة" مساء أمس، لكن فحوصه الطبية اليوم جاءت طبيعية، بحسب النشرة الصحية التي وزعها الكرسي الرسولي. وجاء فيها، وفق "وكالة الصحافة الفرنسية"، أن البابا فرنسيس أمضى أمس "يوما هادئا وتناول الطعام وتحرك بشكل مستقل"، وأرسل تحياته بعد الظهر الى الأطفال الذين يعالجون في المستشفى نفسه معه. وأوضحت النشرة الصحية الصادرة عن المتحدث باسم الفاتيكان ماتيو بروني "عند المساء أصيب الأب الأقدس بحمى طفيفة" في ليلته الرابعة في مستشفى جيميلي في روما كما ورد على موقع الفاتيكان. وأضاف أن البابا خضع صباح اليوم "لاختبارات ميكروبيولوجية روتينية وفحص مقطعي للصدر والبطن، وكانت النتيجة سلبية"، موضحا ان البابا يواصل "العلاج المخصص له والتغذية عن طريق الفم". وخضع البابا فرنسيس لجراحة الأحد استمرت 3 ساعات. وأعلن الإثنين الفاتيكان أن العملية تقررت لعلاج تضيق رتجي، أو تضييق جزء من الأمعاء الغليظة. والاثنين، أعلن بروني انه "من المتوقع أن يمكث البابا في مستشفى جيميلي في روما "لأسبوع تقريبا في حال لم تطرأ مضاعفات".
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.