أكدّ وزير التربية طارق المجذوب على عام دراسي حضوري لكنّ أساتذة التعليم الرسمي طالبوا برفع رواتبهم وتأمين مستحقاتهم.
الأحد ٢٢ أغسطس ٢٠٢١
حسم وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الأعمال طارق المجذوب كل الجدل، مؤكدًا عبر "الجديد" أن العام الدراسي المقبل سيكون حضورياً، على أن يبدأ التدريس في المدارس الرسمية في 27 أيلول ويترك الخيار للمدارس الخاصة لتحديد تاريخ العودة بين أيلول وبداية تشرين الأول. وأضاف: "الدورة الثانية للامتحانات الرسمية ستكون في الأسبوع الأول من شهر أيلول". هذا ويعقد وزيرالتربية والتعليم العالي، الدكتور طارق المجذوب، مؤتمرًا صحافيًا، عند الثانية عشرة ظهر الإثنين المقبل، الواقع فيه 23/8/2021 ، في قاعة المسرح في وزارة التربية - الطابق ١٢، لإعلان العودة إلى الدراسة، ومتطلبات هذه العودة . رابطة الثانوي: بالمقابل عرضت رابطة أساتذة التعليم الثانوي في لبنان المشاكل التي تعترض الجسم التعليمي " وحذرت الهيئة الإدارية مرارا وتكرارا ببياناتها السابقة؛ إن عدم معالجة الأزمات التي يعاني منها البلد، ستنعكس سلبا على الواقع التربوي، فالأساتذة باتوا يعيشون فصول الإذلال يوميا أمام المستشفيات والصيدليات والأفران ومحطات البنزين، وأصبحوا مرهونين لأصحاب المولدات الذين يستغلون حاجتهم للكهرباء". و"خلاصة ذلك، أفراد القطاع التربوي يفتقدون الأمن النفسي والاجتماعي. فكيف نطلب منهم إطلاق عام دراسي جديد؟". - ما نفع إطلاق خطط تربوية خماسية، والمعني بتنفيذها يعاني الفقر والعوز؟!! - عن أي عام دراسي جديد نتحدث، وأوضاع أفراد القطاع التربوي لم تعالج، بل تدنت الى قعر الهاوية؟ وأعلنت رابطة أساتذة التعليم الثانوي في لبنان: "عدم العودة الى الثانويات مع بداية العام الدراسي المقبل بجميع مسمياتها (حضوري- أون لاين- مدمج)، قبل أن تتحقق المطالب براتب مصحح، وطبابة، واستشفاء، وبدل نقل يوازي ارتفاع أسعار المحروقات، وحتى يحصل ذلك نحن جاهزون وحاضرون، ولسنا هواة تعطيل، ونحن الذين جاهدوا أنفسهم على مدى عامين دراسيين بشتى أنواع التعقيدات والصعوبات." المتعاقدون في التعليم الرسمي: وطالب كل من حراك المتعاقدين في التعليم الثانوي الرسمي، المتعاقدون في التعليم الأساسي الرسمي في لبنان، لجنة المستعان بهم دوام صباحي ومسائي، بتحسين وضع المتعاقدين بكافة مسمياتهم واختلاف فئاتهم قبل بداية العام الدراسي الجديد. وهدد المتعاقدون بخطوات تصعيدية إذا لم تتحقق مطالبهم، "قد تصل إلى مرحلة العصيان المدني."
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.