اتهمت الولايات المتحدة الاميركية حزب الله بالعمل على زيادة مصادر تمويله .
السبت ١٨ سبتمبر ٢٠٢١
فرضت الولايات المتحدة الاميركية عقوبات على قنوات مالية تعمل من لبنان والكويت وتمول حزب االله ، وكذلك على شركات واجهة تدعم الجماعة وإيران. وتشمل العقوبات رجل الأعمال مرتضى مينائي هاشمي الذي يعيش في الصين والذي نقل أموالا إلى فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني. وقال بيان لوزارة الخزانة إن صينيين ساعدا هاشمي في فتح حسابات مصرفية، وعملا كملاك قانونيين لشركاته التي مقرها هونج كونج وبر الصين الرئيسي. وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان "قامت هذه الشبكات مع بعضها البعض بغسل عشرات الملايين من الدولارات من خلال أنظمة مالية إقليمية، وأجرت عمليات لصرف العملات وتجارة الذهب والإلكترونيات لصالح كل من حزب الله وفيلق القدس"، وهو ذراع الحرس الثوري الإيراني الذي يسيطر على ميليشيات متحالفة معه في الخارج. وأضاف البيان "يستخدم حزب الله الإيرادات التي تدرها تلك الشبكات لتمويل أنشطة إرهابية وإطالة أمد عدم الاستقرار في لبنان وفي أنحاء المنطقة". وقال بلينكن إن حزب الله يبحث بشكل متزايد عن مصادر إضافية للدخل لدعم خزائنه، ودعا الحكومات في أنحاء العالم إلى اتخاذ خطوات لضمان عدم استغلال الجماعة وغيرها من الجماعات الإرهابية لأراضيها ومؤسساتها المالية. وقالت وزارة الخزانة إن العقوبات تشمل مصادرة ممتلكات تلك الكيانات وهؤلاء الأفراد في الولايات المتحدة، وتحظر كل التعاملات معهم. المصدر: وكالة رويترز
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.