ارتفع سعر البنزين وانخفض سعر المازوت والغاز تأثرا بسوق صرف العملة الصعبة.
الثلاثاء ٢١ ديسمبر ٢٠٢١
ارتفع سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 1800 ليرة و98 أوكتان 2000 ليرة، فيما انخفض سعر الديزل أويل 20500 ليرة والغاز 14900 ليرة، وأصبحت الأسعار كالآتي: بنزين 95 أوكتان: 325000 ليرة. بنزين 98 أوكتان: 336400 ليرة. مازوت: 337100 ليرة. غاز: 297200 ليرة. واعلن عضو نقابة اصحاب محطات المحروقات الدكتور جورج البراكس في بيان، أن "قرار مصرف لبنان رفع سعر صرف الدولار المؤمن منه لاستيراد %85 من البنزين من 21300 الى 22100 ليرة، هو السبب الرئيسي لارتفاع سعر صفيحة البنزين 1800 ليرة لتصل الى 325000. اما سعر صرف الدولار المعتمد في جدول تركيب الاسعار لاستيراد %15 من البنزين والمحتسب وفقا لاسعار الاسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقدا فقد انخفض من 28186 الى 27000 ليرة". وقال: "إن تقلبات أسعار النفط في الاسواق العالمية أدى الى احتساب سعر الكيلوليتر للبنزين في الجدول بسعر 574.47 دولارا عوضا عن 583.27 في الجدول السابق أي بتراجع 8.80 دولارا. اما كيلوليتر المازوت فتراجع 12 دولارا من 609 الى 597 دولارا"، لافتا الى "انخفاض سعر صرف الدولار المحتسب في الجدول وفقا لأسواق الصرف الموازية الى 27000 ليرة ادى الى تراجع سعر صفيحة المازوت 20500 ليرة لتصبح 337100 وقارورة الغاز 14900 ليرة لتصبح 297200 لان سعر الصرف هذا يطبق على %100 من سعر هاتين المادتين". وختم:"أما في الايام المقبلة فيمكن أن نشهد تراجعات إضافية في أسعار المحروقات في حال ثبات او عدم ارتفاع سعر صرف الدولار في الاسواق اللبنانية. فأسعار النفط عالميا لا تزال تعاني الخوف من عودة الانكماش الاقتصادي بسبب انتشار متحور كورونا اوميكرون بالاضافة الى قرار الرئيس الاميركي ضخ 18 مليون برميل نفط من الاحتياط الاميركي في الاسواق العالمية، كما ان احوال الطقس في الولايات المتحدة الاميركية لم تكن بالقساوة التي تتطلب مزيدا من المحروقات للتدفئة. فهذه الاسعار شهدت تراجعات لينخفض سعر البرنت الى 72 دولارا اميركيا".
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.