أحيا اللبنانيون المنتشرون في العالم الشعانين وعجّت كنائس الامارات بالمحتفلين.
الأحد ١٠ أبريل ٢٠٢٢
أحيت الكنيسة الكاثوليكية في الإمارات عيد الشعانين الذي تميز هذا العام بعودة الجمهور حضوريا وبكثافة إلى الكنائس، بعدما تراجع في العامين الفائتين بسبب جائحة كورونا. ففي كنيسة القديس فرنسيس في دبي، ترأس الذبيحة الالهية الأب طانيوس جعجع الكبوشي وعاونه الخوري إدوار شالوحي. ونوه الاب جعجع بعودة المؤمنين حضوريا إلى الكنائس يتقدمهم الأطفال، ودعا إلى المزيد من الصلاة في الأسبوع الأخير من الصوم، وقال: "أنتم مدعوون ألا تبقوا على أبواب أورشليم، بل أن تدخلوا مع المسيح، ملك السلام إلى المدينة، لتحتفلوا معه بمائدته الخلاصية". وفي ختام القداس، طاف الاب جعجع مع جمهور المؤمنين داخل الكنيسة، حاملين الشموع وأغصان الزيتون وسعف النخيل، هاتفين هوشعنا لملك السلام. وعمت القداديس أيضا كل الكنائس في دبي وأبو ظبي والإمارات الشمالية، وبسبب كثافة الحضور، تم الاحتفال بأكثر من قداس في اليوم الواحد.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.
توقفت وساطة الموفد الأميركي أموس هوكستين عن تقطة إصرار اسرائيل على منع إعادة تسلّح حزب الله بآلية دولية جديدة.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.