وعدت فرنسا والسعودية باستمرار تقديم الدعم للبنان.
الأربعاء ٢٧ أبريل ٢٠٢٢
وقّع كل من وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي، والوكالة الفرنسية للتنمية، و"مركز الملك سلمان للاغاثة والأعمال الإنسانية" في السفارة الفرنسية في بيروت، مذكرة التفاهم الإطارية للصندوق السعودي الفرنسي لدعم الشعب اللبناني، والذي يرمي إلى دعم السكان المستضعفين في لبنان بقيمة تناهز الـ 30 مليون يورو، بهدف تنفيذ سلسلة من المشاريع في المجالين الإنساني والإنمائي. وأعلن السفير السعودي في لبنان وليد بخاري، في كلمة ألقاها، أن "هذه الشراكة تهدف لدعم العمل الإنساني والإغاثي في البنان بأعلى معيار الشفافية، حيث يهدف التمويل لدعم ستة قطاعات رئيسية، وهي الأمن الغذائي، والصحة والتعليم، والطاقة والمياه، والأمن الداخلي". وقال: "نؤدي واجباتنا تجاه لبنان من دون تمييز بين طائفة وأخرى، حيث كرست السعودية جهودا متميزة مفعمة بالعطاء والروح الإنسانية التي تقدر قيمة الإنسان". وأشار بخاري، إلى أن "السعودية نفذت الكثير من المشاريع الإنسانية في لبنان، وأن هذا الدعم يأتي استمرار وتواصلا للدعم خلال العقود الماضية، حيث حرصت المملكة مع شركائها على دعم كل ما يخفف المعاناة الإنسانية عن المحتاجين". وأعلنت سفيرة فرنسا في لبنان آن غريو خلال توقيع مذكرة التفاهم للصندوق السعودي الفرنسي، "العمل مع السعودية لدعم الشعب اللبناني في مواجهة أزماته الإنسانية".
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.
توقفت وساطة الموفد الأميركي أموس هوكستين عن تقطة إصرار اسرائيل على منع إعادة تسلّح حزب الله بآلية دولية جديدة.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.