أشار وزير الخارجية اللبنانية عبدالله بوحبيب الى تفاؤل في ترسيم الحدود.
السبت ٣٠ يوليو ٢٠٢٢
قال وزير الخارجية اللبناني عبد الله بو حبيب إن هناك تفاؤلا أكبر من أي وقت سابق إزاء التوصل لاتفاق لترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل عبر الوساطة الأمريكية. وقال بو حبيب، وفقا لتغريدة على حساب الوزارة على تويتر "لم يسبق أن كان هناك تفاؤل بالقدر الموجود اليوم". وأشار إلى أن المسؤول الأمريكي الذي يتوسط في النزاع آموس هوكستين سيصل إلى بيروت في مطلع الأسبوع المقبل لإجراء محادثات مع المسؤولين اللبنانيين وإبلاغهم بالرد الإسرائيلي على المقترح اللبناني لترسيم الحدود. ويخوض لبنان وإسرائيل مفاوضات بوساطة أمريكية لترسيم حدود بحرية مشتركة من شأنها أن تساعد في تحديد موارد النفط والغاز لكل دولة وتمهيد الطريق لمزيد من عمليات التنقيب. وقالت وزارة الطاقة الإسرائيلية إن هوكستين التقى بالمفاوضين الإسرائيليين في يونيو حزيران وأطلعهم على نتائج زيارته للبنان في وقت سابق من ذلك الشهر. ويهدد النزاع بتفاقم التوتر بين الدولتين. وقال حسن نصر الله زعيم جماعة حزب الله القوية المدعومة من إيران هذا الشهر إنه لن يتمكن "أحد" من العمل في حقول النفط والغاز البحرية إذا مُنع لبنان من "حقوقه" في الاستخراج من مناطق قبالة سواحله.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.
توقفت وساطة الموفد الأميركي أموس هوكستين عن تقطة إصرار اسرائيل على منع إعادة تسلّح حزب الله بآلية دولية جديدة.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.