بدأ العد العكسي لرفع الدعم الكامل عن أسعار المحروقات.
الإثنين ٢٢ أغسطس ٢٠٢٢
أعلن عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس أن "مصرف لبنان يواصل سياسة رفع الدعم التدريجي عن البنزين، وصدر اليوم جدول تركيب الاسعار مع تعديل بنسبة الدولار المدعوم والمؤمن من قبل مصرف لبنان وفقاً لمنصة صيرفة من %70 الى %55 وارتفاع بنسبة الدولار غير المدعوم من %30 الى %45". وفي تفسيره لارتفاع أسعار المحروقات، أشار البراكس إلى أن "سعر صرف الدولار وفقاً لمنصة صيرفة ارتفع 200 ليرة من 26700 الى 26900 ليرة. أما سعر صرف الدولار المعتمد في الجدول لاستيراد %45 من البنزين والمازوت والغاز والمحتسب وفقاً لاسعار الاسواق الحرة الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقداً ارتفع من 33150 الى 33950 ليرة". وعليه، أعلن البراكس "ارتفاع صفيحة البنزين 95 اوكتان 16000 ليرة لتصبح 591000 ليرة نتيجة المعادلة بين تراجع سعر الكيلوليتر المستورد ما يقارب 6 دولار وتأثير تراجع نسبة دولار صيرفة وزيادة نسبة دولار السوق الموازية بالاضافة الى ارتفاعه 800 ليرة". وتابع: "اما صفيحة المازوت فارتفعت 7000 ليرة لتصبح 697000 ليرة نتيجة المعادلة بين عدم تغيير ثمن الكيلوليتر المستورد في جدول اليوم وارتفاع سعرصرف الدولار وفقاً للسوق الموازية 800 ليرة ايضاً، كما ارتفع سعر قارورة الغاز 7000 ليرة لتصبح 335000 ليرة". وصدر جدول أسعار المحروقات عن وزارة الطاقة- المديرية العامة للنفط، وسجّلت الأسعار المستويات التالية: البنزين 95 أوكتان: 591000 (+16000). البنزين 98 أوكتان: 604000 (+16000). المازوت: 697000 (+7000). الغاز: 335000 (+7000). وأشارت معلومات الـLBCI أن مصرف لبنان ووزارة الطاقة أبلغا منذ ساعات قليلة الشركات المستوردة للنفط تقليل نسبة الدعم على المحروقات بداية الأسبوع لتصبح على الشكل التالي: ٤٥٪ عبر منصة صيرفة و٥٥٪ على سعر السوق السوداء بعدما كانت ٧٠٪ على صيرفة و٣٠٪ على سعر السوق السوداء. بالمقابل، أبلغت الشركات المستوردة للنفط ان "مادة البنزين لن تسلّم اليوم الى المحطات، والسبب عدم وضوح آلية احتساب النسبة التي سوف يتم تسعير البضاعة على اساسها بين دولار صيرفة والسوق الموازية من قبل مصرف لبنان", وفق معلومات خاصة لـ"صوت لبنان".
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.