يعزز الجيش الاسرائيلي سلاحه الجوي البعيد المدى بما يوفّر له قدرات في المواجهة مع ايران.
الجمعة ٠٢ سبتمبر ٢٠٢٢
وقعت إسرائيل أمر شراء قيمته 927 مليون دولار لحيازة أربع طائرات بوينغ كي.سي-46إيه للتزود بالوقود لسلاحها الجوي. ومن المقرر أن تبدأ عمليات التسليم في عام 2025. وستحل الطائرات محل طائرات بوينغ 707 المتعددة الاستخدامات التي يعود عمرها لعشرات السنين وتستخدمها إسرائيل حاليا للتزود بالوقود في الجو. ومن شأن الطائرات الجديدة أن تساعد إسرائيل في إظهار جديتها بشأن احتمال توجيه ضربة تهدد بها منذ فترة طويلة للمنشآت النووية الإيرانية. وشكر وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) على ما وصفه بموافقتها السريعة على صفقة شراء الطائرات كي.سي-46إيه والتي قال إنها "ستمكن جيش الدفاع الإسرائيلي من مواجهة التحديات الأمنية القريبة منها والبعيدة". وفي عام 2020، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على صفقة بيع محتملة لما يصل إلى ثماني طائرات بوينغ كي.سي-46إيه والمعدات ذات الصلة لإسرائيل بتكلفة إجمالية تقدر بنحو 2.4 مليار دولار. ودعت إسرائيل إلى تقديم مواعيد التسليم إن أمكن. يعتقد خبراء مستقلون بأن المواقع النووية الإيرانية بعيدة جدا عن متناول المقاتلات الإسرائيلية وتقع في مناطق متفرقة ومتناثرة كما أنها محصنة على نحو يصعب على إسرائيل معه إلحاق أضرار دائمة بها. وقال سلاح الجو الإسرائيلي إن طائراته من طراز بوينغ 707 يزيد عمرها عن 45 عاما وتعاني من ندرة قطع غيارها. وجاء في مقال نشر في دورية تابعة لسلاح الجو في آذار 2021 أن الطائرات كي.سي-46إيه ستكون قادرة على حمل وقود أكثر 30 بالمئة مع استهلاك وقود أقل بالنسبة لنفسها. ونقل المقال عن ضابط في سلاح الجو قوله "هذا سيمكننا من تعزيز مدى رحلاتنا بشكل كبير". وأضاف "أيضا، يمكن لهذه الطائرات تزويد طائرات أخرى بالوقود في أثناء إعادة تزويدها هي بالوقود في آن واحد بواسطة طائرة كي.سي-46إيه أخرى، وهي قدرة لا تمتلكها (طائرة التزود بالوقود بوينغ 707). وهذا يوسع نظريا مداها إلى ما لا نهاية". المصدر: وكالة رويترز
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.