عيّنت وزارة الدفاع الروسية الجنرال سيرجي سوروفيكين قائداً عاماً جديداً للقوات الروسية المقاتلة في أوكرانيا.
الأحد ٠٩ أكتوبر ٢٠٢٢
يُعتبر تعيين الجنرال سيرجي سوروفيكين قائداً عاماً جديداً للقوات الروسية المقاتلة في أوكرانيا الثالث من نوعه لقائد عسكري كبير خلال أسبوع. يأتي هذا التغيير في أعقاب ما تردد الأسبوع الماضي عن عزل قائدي منطقتين من المناطق العسكرية الروسية الخمس إثر مواجهة قواتها سلسلة من الانتكاسات الكبيرة في شمال شرق وجنوب أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة. وقالت المخابرات العسكرية البريطانية في نيسان 2022 إنه تم تعيين الجنرال ألكسندر دفورنيكوف لتولي مسؤولية القوات الروسية في أوكرانيا، بعد شهرين تقريباً من بدء موسكو ما تصفه "بعمليتها العسكرية الخاصة" في محاولة "لمركزية القيادة والتحكم". لكن موسكو نفسها لم تحدد أن أي شخص يتولى القيادة العسكرية العامة للعملية. يقود سوروفيكين (55 عاما) القوات الجوية والفضائية الروسية منذ عام 2017. ووفقاً لموقع وزارة الدفاع على الإنترنت، قاد سوروفيكين فرقة عسكرية تمركزت في الشيشان في عام 2004 خلال حرب موسكو ضد المتمردين الإسلاميين وحصل على وسام لخدمته في سوريا في 2017. جاء هذا القرار الذي أعلنته موسكو في واقعة نادرة، بعد سلسلة إخفاقات كبيرة للجيش الروسي في أوكرانيا. فقد انسحبت القوات الروسية بداية أيلول الماضي من القسم الأكبر من منطقة خاركيف (شمال شرق)، إثر هجوم أوكراني مضاد أتاح لكييف استعادة السيطرة على آلاف الكيلومترات المربعة من أراضيها. كذلك، خسرت القوات الروسية 500 كلم مربع من الأراضي في منطقة خيرسون جنوبي أوكرانيا، ونجت بصعوبة بالغة من الطوق الذي ضُرب حول بلدة ليمان الاستراتيجية بمقاطعة دونيتسك (شرق) التي باتت تحت سيطرة القوات الأوكرانية. وأثارت هذه الهزائم انتقادات داخل النخب الروسية. وهاجم الزعيم الشيشاني رمضان قديروف القيادة العسكرية، في حين دعا المسؤول البرلماني أندري كارتابولوف علناً الجيش إلى "الكف عن الكذب". وتزامن استبدال قائد القوات الروسية في أوكرانيا مع انفجار خلّف دماراً جزئياً في جسر القرم، الذي يشكل شرياناً رئيسياً لإيصال الإمدادات إلى شبه الجزيرة التي ضمتها موسكو وإلى القوات الروسية في جنوب أوكرانيا.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.