بعد ساعات من نشر ليبانون تابلويد تحقيقا بعنوان "شهر من دون غارات اسرائيلية على سوريا" جدّدت اسرائيل اعتداءاتها.
السبت ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٢
أفادت وسائل إعلام سورية رسمية مساء يوم الجمعة بأن الدفاعات الجوية تصدت لصواريخ إسرائيلية في سماء دمشق وفي المنطقة الجنوبية حيث يفيد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأنّ هذه المنطقة تحت السيطرة "الايرانية". ولم يتضح جيدا من أين أُطلقت الصواريخ الاسرائيلية وكيف. وكان مراقبون لاحظوا تراجع وتيرة الغارات الاسرائيلية على مناطق سورية بما فيها مطارات استراتيجية في دمشق وحلب،حتى أنّه لم يتم رصد أيّ غارة جوية منذ شهر. وأوردت وكالة رويترز-بوست عربي ، نقلا عن الصحافة العبرية، أنّ توتر العلاقات الاسرائيلية الروسية نتيجة الحرب في أوكرانيا انعكست على تجميد الغارات التي تضرب مواقع لايران وحزب الله في سوريا خصوصا امدادات السلاح باتجاه لبنان. والشهر الماضي قُتل خمسة جنود سوريين في هجوم إسرائيلي بالصواريخ قرب مطار دمشق، كما تسببت غارات اسرائيلية سابقا بإخراج مطار دمشق عن الخدمة لنحو اسبوعين. واستهدفت غارات جوية إسرائيلية مطار حلب مرتين الشهر الماضي. ونادرا ما تؤكّد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنّها تكرّر أنّها ستواصل تصدّيها لما تصفها بمحاولات إيران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا. الخبر السوري الرسمي: ذكرت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) أن "دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي بالصواريخ في أجواء دمشق والمنطقة الجنوبية". و نقل الإعلام السوري عن مصدر عسكري قوله، إن إسرائيل شنت هجوماً جوياً بالصواريخ من اتجاه شمال شرق بحيرة طبريا. وأضاف المصدر أن الهجوم استهدف بعض النقاط في محيط مدينة دمشق، مشيرا إلى أن الأضرار اقتصرت على الخسائر المادية. المرصد السوري: أشار المرصد السوري إلى أن صواريخ إسرائيلية استهدفت مواقع عسكرية لقوات النظام جنوب العاصمة دمشق، حيث سقطت عدة صواريخ في منطقة مطار دمشق الدولي وريف دمشق الجنوبي، تزامناً مع محاولة الدفاعات الجوية التابعة للنظام التصدي لأهداف في سماء المنطقة الجنوبية.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.