كثّف رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط لقاءاته وتحركاته من أجل تسريع انتخاب رئيس للجمهورية.
الجمعة ٢٣ ديسمبر ٢٠٢٢
استقبل رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط في كليمنصو، المُرشّح لرئاسة الجمهورية النائب ميشال معوّض، في حضور عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور، حيث تم عرض للأوضاع العامة وآخر المستجدات السياسية. ويلتقي جنبلاط رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل بعدما أوفد النائب وائل ابوفاعور الى معراب للقاء رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع للتداول في الحوار من أجل انهاء الشغور الرئاسي. وعُقد، مساء اليوم لقاء جمع رئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط ورئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل. وأشارت المصادر إلى أنَّ "اللقاء دام ساعتين ولم يكن في كليمنصو، إنما في منزل صديق مشترك بين جنبلاط وباسيل". ومع هذا، فقد لفتت المعلومات الأوليّة إلى أنّ اللقاء حصل في منزل إبنة جنبلاط، السيدة داليا جنبلاط الضاهر في وسط بيروت. وفي السياق، قالت مصادر في "التيار الوطني الحر" لـ"الجديد": لا تعليق حالياً سوى أن باسيل يلتقي مع آخرين كثر من دون وجود الإعلام، منه ما يتسرّب ويعرف ومنه ما لا يعرف". وأضافت المصادر: "هذا كلّه من ضمن حراك يقوم به لإنتخاب رئيس للجمهورية، ضمن برنامج إنقاذي تم التأسيس عليه في ورقة الأولويات الرئاسية". وفي معلومات الmtv أن لقاء جنبلاط - باسيل لم ينعقد ظهراً الى مائدة غداء على أثر امتعاض من قبل التيار الوطني الحر من زيارة أبو فاعور الى معراب وتصريحه من هناك.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.
توقفت وساطة الموفد الأميركي أموس هوكستين عن تقطة إصرار اسرائيل على منع إعادة تسلّح حزب الله بآلية دولية جديدة.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.