تتجه بريطانيا الى وضع الحرس الثوري الإيراني على لائحة المنظمات الإرهابية.
الثلاثاء ٠٣ يناير ٢٠٢٣
قالت صحيفة The Telegraph البريطانية إن بريطانيا ستعلن رسمياً "الحرس الثوري" الإيراني، منظمة إرهابية بعدما اعتقل أشخاص على صلة بالمملكة المتحدة بسبب احتجاجات مناهضة للحكومة وشهدتها مناطق مختلفة في إيران. الصحيفة نقلت عن مصادر قولها إن هذه الخطوة التي سيتم الإعلان عنها في غضون أسابيع، تحظى بدعم وزير الأمن البريطاني توم توجندهات، ووزيرة الداخلية سويلا برافرمان. تصنيف "الحرس الثوري" الإيراني منظمة إرهابية، يعني أن الانتماء إليه وحضور اجتماعاته، ورفع شعاره في الأماكن العامة يعتبر جريمة جنائية. كان "الحرس الثوري" قد اعتقل الأسبوع الماضي، سبعة أشخاص على صلة ببريطانيا، بسبب الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي هزت البلاد، في أعقاب مقتل مهسا أميني، وهي شابة كردية إيرانية تبلغ من العمر 22 عاماً، كانت قد اعتُقلت لارتدائها "ملابس غير لائقة". رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، كان قد حث إيران على التوقف عن احتجاز مزدوجي الجنسية، قائلاً إنه ينبغي عدم استخدام هذا الأمر لكسب نفوذ دبلوماسي. "الحرس الثوري" كان قد قال عقب عمليات الاعتقال إن "أجهزة المخابرات التابعة للحرس الثوري الإيراني اعتقلت سبعة قادة رئيسيين للاحتجاجات الأخيرة، على صلة بالمملكة المتحدة، بينهم أشخاص من مزدوجي الجنسية كانوا يحاولون مغادرة البلاد". شكلت الاحتجاجات، التي طالب فيها متظاهرون من جميع الفئات بإسقاط النظام الديني الحاكم في إيران، أحد أكبر التحديات للجمهورية الإسلامية التي يحكمها الشيعة منذ ثورة 1979. وتلقي الحكومة باللوم في الاضطرابات على متظاهرين، تزعم أنهم "يهدفون إلى تدمير الممتلكات العامة"، وتقول إن "أعداء من بينهم الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية قاموا بتدريبهم وتسليحهم". تسببت الاحتجاجات في قتل المئات وبينهم عشرات من عناصر قوات الأمن، خلال الاحتجاجات التي تخللها رفع شعارات مناهضة للسلطات، كما تم توقيف الآلاف على هامش التحركات التي يعتبر مسؤولون إيرانيون جزءاً كبيراً منها بمثابة "أعمال شغب". تُشير أرقام رسمية في إيران، إلى مقتل أكثر من 200 شخص على هامش الاحتجاجات بينهم عشرات من عناصر قوات الأمن، فيما أصدرت السلطات أحكام إعدام بحق 11 شخصاً على خلفية التحركات، تم تنفيذ اثنين منها. من جهتها، تشير منظمات حقوقية خارج إيران إلى مقتل أكثر من 470 من المحتجين على يد قوات الأمن، وأن ما يناهز 100 شخص يواجهون أمام القضاء تهماً قد تصل عقوبتها إلى الإعدام. المصدر: عربي بوست
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.