استشهد ثلاثة عسكريين وقتل ثلاثة مطلوبين في اشتباكات في حورتعلا القريبة من بريتال.
الخميس ١٦ فبراير ٢٠٢٣
أعلن الجيش اللّبناني استشهاد ثلاثة عسكريين ومقتل ثلاثة مطلوبين خلال اشتباكات وقعت في بلدة حورتعلا- البقاع وكان الجيش اعلن عبر صفحته على "تويتر" "عن تنفيذ وحدة من الجيش ودورية من مديرية المخابرات عمليات دهم لمنازل مطلوبين بتجارة المخدرات في بلدة حورتعلا- البقاع. و تعرض العناصر لإطلاق نار فردوا على مصادر النيران ما أدى إلى وقوع إصابات من الجانبين". تعليقا، قال رئيس الحكومة نجيب ميقاتي عبر" تويتر": قدر الجيش أن يكون دائما في الصدارة دفاعا عن الوطن وسيادته وحماية أهله وأن يدفع الثمن غاليا من أرواح عسكرييه. تحية إكبار لشهداء الجيش الثلاثة الذين سقطوا اليوم في البقاع والدعاء بأن يشفي الله العسكريين الجرحى. تعازينا الحارة الى الجيش وقيادته. وتقع بلدة حورتعلا في مربع بلدة بريتال شمال، ومن الجنوب بلدة الخضر، ومن الغرب بلدة طليا، ومن الشرق سلسلة جبال لبنان الشرقية. واشتهرت البلدة تاريخيا يمواجهة السلطات العثمانية والمنتدب الفرنسي، ويتهم أهلها الدولة اللبنانية بإهمالها منذ الاستقلال.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.
توقفت وساطة الموفد الأميركي أموس هوكستين عن تقطة إصرار اسرائيل على منع إعادة تسلّح حزب الله بآلية دولية جديدة.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.