ضربت هزة ارضية البحر المتوسط قبالة لبنان بقوة 3.6 درجات على مقياس ريختر وذلك في تمام الساعة 4,23 فجرا وقد شعر بها سكان الساحل اللبناني والجبال الغربية. وهذه الهزة هي الثانية في أقل من 24 ساعة التي شعر بها اللبنانيون، فهم شعروا مساء الإثنين بهزة قوية مصدرها زلزال ضرب منطقة أنطاكيا التركية، وقد شعرت به بعض المناطق السورية والأردن ومصر. وكشفت تطبيقات رصد الزلزال أن قوّة الهزة بلغت 6.3 درجات على مقياس ريختر. أكد الباحث في علوم الجيولوجيا سمير زعاطيطي، "أننا بعيدون نسبيًّا عن المواقع الزلزاليّة الخطرة، وجاءنا الزلزال بشكلٍ خفيف ولم تكن هناك أيّ أضرار كبيرة وفالق اليمونة خطّ زلزالي ضعيف". وقال زعاطيطي في حديث للـmtv: "ما شهدناه على الإعلام ومواقع التواصل الإجتماعي من مشاهد مرعبة أثّر كثيراً بالنّاس، بالإضافة إلى غياب الكلام المسؤول التي يُوجَّه إليهم ممّا يزيد من الرّعب والهلع". وأكد الخبير الجيولوجي طوني نمر لـ "صوت لبنان" ان "لبنان لا يزال بعيداً عن التأثر بالزلزال نحن بمنطقة زلزالية ومن الطبيعي أن نشعر بهذه الأمور لكن لا نستطيع توقع حدوث الهزات ولا علاقة لتراجع مياه البحر بحدوث تسونامي".
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.
توقفت وساطة الموفد الأميركي أموس هوكستين عن تقطة إصرار اسرائيل على منع إعادة تسلّح حزب الله بآلية دولية جديدة.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.