التقى رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي البطريرك الراعي قبل توجهه الى الفاتيكان.
الإثنين ١٣ مارس ٢٠٢٣
زار رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي يرافقه مستشاره بطرس عساكر، البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في بكركي، قبيل زيارته المرتقبة الى روما، للتشاور معه في مجمل الاوضاع الراهنة اضافة الى الملفات التي سيطرحها في الكرسي الرسولي. وأشار الرئيس ميقاتي في دردشة مع الصحافيين قبيل اللقاء، إلى أن "ربيع لبنان قريب ان شاء الله ببركة البطريرك الراعي". ولفت بعد اللقاء مع البطريرك الذي استمر قرابة الساعة، إلى أنه على "اتصال دائم مع غبطته والآراء كانت متوافقة على ضرورة انتخاب رئيس في أسرع وقت، من أجل البدء بالحل ومن دون حل سياسي لا يمكن الخروج من الأزمة". وتابع: "المرفق العام يجب أن يستمر في العمل، وكلما يطول الوقت تصبح صلاحيات تصريف الأعمال أكبر كي نتمكّن من متابعة أمور الدولة كما يجب". وتوجه الرئيس ميقاتي لمن ينتقدون الجلسات الوزارية قائلا: "ليتفضّلوا وينتخبوا رئيسا للجمهورية لأنه باب الخلاص".
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.
توقفت وساطة الموفد الأميركي أموس هوكستين عن تقطة إصرار اسرائيل على منع إعادة تسلّح حزب الله بآلية دولية جديدة.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.