يخطو الذكاء الاصطناعي خطوات الى الأمام ما يبشّر بمستقبل مغاير للحاضر.
الأربعاء ١٥ مارس ٢٠٢٣
أطلقت شركة "أوبن إيه آي" نسخة جديدة من واجهة الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي"، وأطلقت عليها اسم "جي بي تي 4″، إذ قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن النسخة الجديدة هي "نموذج رائع للوسائط المتعددة الأقل مهارة من البشر في العديد من سيناريوهات الحياة الواقعية، لكنها جيدة مثل البشر في أداء العديد من المهام المهنية والأكاديمية". وتثير خوارزمية "تشات جي بي تي" الكثير من الحماسة والجدل أيضاً، لأن الوصول إليها مجاني، ويستخدمها الملايين حول العالم لأمور شخصية وتعليمية وغيرها. ووفقاً لبيان الشركة، يمكن للنسخة الجديدة "على سبيل المثال، اجتياز امتحان المحاماة بدرجة جيدة، وبمستوى أعلى بـ10% من الناجحين". برنامج الذكاء الاصطناعي ChatGPT / shutterstockوقد أثبتت شركة "أوبن إيه آي"، التي تلقت مليارات الدولارات من مايكروسوفت، أنها شركة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، من خلال نماذج إنشاء النصوص، وكذلك الصور، من خلال برنامج آخر طورته. قال رئيس الشركة، سام التمان، مؤخراً إن العمل جارٍ على ما يسمى الذكاء الاصطناعي "العام"، أي البرمجيات ذات القدرات الإدراكية البشرية. روبوت الدردشة (صورة تعبيرية) / shutterstockوذكر في مدونة الشركة، في 24 فبراير/شباط: "مهمتنا هي ضمان أن تكون أنظمة الذكاء الاصطناعي العامة- وهي أنظمة أكثر ذكاء من البشر بشكل عام- مفيدة للبشرية جمعاء"، وعلى عكس الإصدارات السابقة يمكن لنسخة "جي بي تي 4" معالجة النص والصور كذلك. ومع ذلك، فإنها حالياً تولد النصوص فقط.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.