اعتبر شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى أن لبنان دولة بِلا رئيس والعلاج يبدأ من الداخل قبل الاستعانة بالخارج.
الجمعة ٢١ أبريل ٢٠٢٣
رأى شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى أن الدستور لا يُؤخَذ بالاعتبار، ولا الاستحقاقات تُحترَم، ولا الخطاب السياسيُ يُطمئنُ المواطنين؛ المقيمين والمغتربين، لِما فيه من استخفاف ومكابرة وتحدٍّ وتهديد، ولا أموالُ الناس وأرزاقُهم بمأمنٍ من السرقة والخَسارة، حتى أصبحنا في وضعٍ غيرِ طبيعيٍّ: دولةً بِلا رئيس، وبرلماناً غيرَ متكاسِكٍ، وحكومةً مكبَّلة، ومواقعَ حسَّاسةً شاغرةً في العديد من الادارات ممَّا يُشكِّلُ خللاً ميثاقيَّاًوإداريّاً، وقضاءً متَّهماً بالانحياز والولاء السياسي، وبعضُ القادةِ علجزون أو مغلوبٌ على أمرِهم. كلام سماحة الشيخ ابي المنى جاء خلال خطبة عيد الفطر المبارك بعد أداء صلاة العيد في مقام الامير السيد جمال الدين عبد الله التنوخي في عبيه، بمشاركة عدد كبير من المشايخ والفاعليات الروحية والاجتماعية وقضاة من المذهب ومديرين ورؤساء لجان واعضاء ومستشارين في المجلس المذهبي ومشيخة العقل.
بدأت مرحلة جديدة في لبنان بانتخاب الرئيس جوزيف عون.
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.
شكل كلام الرئيس ميشال عون عن سلاح حزب الله محطة مهمة في نهاية هذه السنة.
تتطرق الحلقة الأخيرة من سلسلة " تفكك الطوائف في لبنان" الى المسيحيين في العام ٢٠٢٤.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.