أقرت روسيا بأن قواتها تراجعت للوراء في شمالي مدينة باخموت، بعد هجوم أوكراني جديد.
السبت ١٣ مايو ٢٠٢٣
وصف رئيس مجموعة مرتزقة "فاغنر" الروسية تراجع القوات الروسية في باخموت بأنه "هزيمة نكراء"، فيما أعلنت أوكرانيا أنها استعادت جزءاً من الأراضي التي تسيطر عليها روسيا في باخموت، التي تشهد قتالاً عنيفاً بين الجانبين منذ أشهر. تشير الانتكاسة الروسية في باخموت، إلى حملة منسقة تقوم بها كييف لتطويق القوات الروسية في المدينة، التي تمثل هدفاً رئيسياً لموسكو، بحسب ما ذكرته وكالة رويترز. المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، قال إن أوكرانيا شنت هجوماً شمالي باخموت بأكثر من ألف جندي وما يصل إلى 40 دبابة، وهو مستوى من التجهيز سيكون في حالة تأكيده أكبر هجوم أوكراني، منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2022. كوناشينكوف أضاف أن القوات الروسية صدّت 26 هجوماً، لكن القوات في إحدى المناطق تراجعت لإعادة تجميع صفوفها في مواقع أكثر ملاءمة بالقرب من خزان بيرخيفكا شمال غربي باخموت. إلا أن يفغيني بريغوجين، رئيس مجموعة "فاغنر" التي قادت الحملة في المدينة، قال في رسالة صوتية: "ما وصفه كوناشينكوف للأسف يسمى هزيمة نكراء وليس إعادة تجميع"، وأضاف في مقطع فيديو أن الأوكرانيين استولوا على أرض مرتفعة تطل على باخموت، وفتحوا الطريق السريع الرئيسي المؤدي إلى المدينة من الغرب. أشار بريغوجين كذلك إلى أن "خسارة خزان بيرخيفكا- خسارة هذه الأراضي التي انسحبوا منها- بلغت خمسة كيلومترات مربعة، وقد حدث هذا اليوم فقط"، وذلك في وقت يسعى مقاتلو "فاغنر" إلى طرد القوات الأوكرانية من ضواحي باخموت الغربية. كان بريغوجين قد انتقد مراراً الجيش الروسي النظامي خلال الأسبوع الماضي، لتقاعسه عن تزويد مقاتليه بالإمدادات في باخموت، التي تشهد معركة تُعد الأطول والأكثر دموية منذ بداية الهجوم الروسي على أوكرانيا، في فبراير/شباط 2023. في موازاة ذلك، أعلنت أوكرانيا أنّ قواتها استعادت أجزاء من الأراضي المحيطة في مدينة باخموت، مشيرةً إلى أن ما سيطرت عليه يبلغ 2 كيلومتر من الأراضي، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.