اعتبر النائب ألان عون أنّ الظروف لم تنضج بعد لانتخاب رئيس للجمهورية .
الجمعة ١٩ مايو ٢٠٢٣
أشار عضو تكتل "لبنان القوي" النّائب ألان عون أن "التيار الوطني الحر قد يتجه الى خيار الورقة البيضاء التي تعني عدم الاصطفاف وراء أي مرشح في حال تمت الدعوة قريباً الى جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية"، وقال إن "حصول الجلسة لا يعني بالضرورة ان المواقف نضجت لإنتاج رئيس، لذلك يبقي التيار خياراته مفتوحة". وأكد عون في حديث الى "صوت كل لبنان"، أن "التيار لا يزال يبحث عن أوسع اتفاق ممكن لرئيس يحقق خرقاً بالتفاهم مع كل المكونات ولن يكون جزءاً من أي اصطدام او مواجهة لأنه يعول على جمع الافرقاء". ولدى سؤاله عما إذا كان التيار يؤخر الاتفاق على مرشح للمعارضة لأنه يريد ان يلعب دور وسيط الحوار بين حزب الله والمعارضة، أضاف: "البحث يتركز على رئيس يتقاطع عليه الفريق الاخر وحتى الان لم يحصل أي شيء طالما ان توقعات المعارضة والفريق الاخر هدفها الذهاب الى الانتصار على الفريق الاخر، ونحن كتيار نعول حتى اللحظة على التوافق وليس على المعركة الانتخابية"، الا ان عون لم يستبعد "الانتقال الى الخيار الثاني وفق ما سترسو عليه المعركة الرئاسية بين المرشحين". ورداً على سؤال عن مشاركة وزراء التيار في جلسة حكومية ترفع الغطاء عن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، أكد عون أن "التيار لن يتراجع عن قرار عدم المشاركة في الجلسات مهما كانت الظروف، داعياً لانتخاب رئيس وتشكيل حكومة جديدة لعدم الوقوع في شغور حاكمية المصرف المركزي عاجلاً أم عاجلاً". المصدر: الوكالة المركزية
بدأت مرحلة جديدة في لبنان بانتخاب الرئيس جوزيف عون.
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.
شكل كلام الرئيس ميشال عون عن سلاح حزب الله محطة مهمة في نهاية هذه السنة.
تتطرق الحلقة الأخيرة من سلسلة " تفكك الطوائف في لبنان" الى المسيحيين في العام ٢٠٢٤.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.