قال المفتي الجعفري الممتاز أحمد قبلان" لن نسمح لتل أبيب بإعادة السيطرة على موقع رئاسة جمهورية لبنان".
الأحد ١١ يونيو ٢٠٢٣
أشار المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أن "الأمور خطيرة وتاريخية، لذا من المهم أن يفهم اللبنانيون الأمور التالية: أولا، موضوع رئيس الجمهورية كبير وخطير وبحجم سيادة لبنان". وقال في بيان: "ثانياً، لا يمكن تمرير انتخاب رئيس جمهورية غير ميثاقي وإلى الأبد. ثالثاً، أصابع الطبخة الأميركية المسمومة مكشوفة ورئيس بختم أميركي ممنوع. رابعاً، الدفاع عن استقلال لبنان السياسي بحجم الدفاع عن وجود لبنان، والإصطفاف السياسي الجامع للتناقضات مريب جداً ويضع البلد ضمن خيار غير ميثاقي وخطير على لبنان، ومن قاد انتفاضة 6 شباط وأسقط 17 أيار لينقذ لبنان سيسقِط بمجلس النواب أي 17 أيار بالنسخة الملونة، ومن حرر لبنان وهزم إسرائيل ويهزمها كل يوم وأحاط لبنان بأكبر قوة دفاع وطني استراتيجي بوجه تل أبيب والمشروع التكفيري الأميركي، لن يسمح لتل أبيب (بنسخة اللعبة الأميركية) إعادة السيطرة على موقع رئاسة جمهورية لبنان، واللعبة الشخصية لدى البعض تفضح الكثير من المخفي". وختم: "طعن ظهر المقاومة بنسخة الثنائي الوطني أمر خطير وكبير ومعروف التفاصيل، ومعركة رئاسة الجمهورية سيادية ووطنية بامتياز، ولن يمر قطوع الرئاسة دون حماية الشراكة الوطنية، والسلم الأهلي ضرورة وجودية للبنان، وحماية مشروع الدولة المركزي بحجم حماية لبنان، والتضحية السياسية وغيرها من أجل لبنان لا حدود لها".
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.
شكل كلام الرئيس ميشال عون عن سلاح حزب الله محطة مهمة في نهاية هذه السنة.
تتطرق الحلقة الأخيرة من سلسلة " تفكك الطوائف في لبنان" الى المسيحيين في العام ٢٠٢٤.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".