أعلن الموساد القبض على عميل في إيران لتخطيطه لمهاجمة إسرائيليين في قبرص.
الجمعة ٣٠ يونيو ٢٠٢٣
نفذّ جهاز المخابرات الاسرائيلي (الموساد) عملية في إيران قبض خلالها على من يشتبه في أنه العقل المدبر لمخطط إيراني لمهاجمة رجال أعمال إسرائيليين في قبرص وأحبط المخطط. وقال الموساد في بيان "في عملية فريدة من نوعها على الأراضي الإيرانية، ألقى الموساد القبض على رئيس خلية قدم خلال تحقيق اعترافا مفصلا أدى إلى كشف وتفكيك الخلية الإرهابية التي كانت ستنفذ هجوم قبرص". ولم يذكر الموساد متى تمت العملية ولا مكان وجود المشتبه به الآن ولا متى كان من المزمع تنفيذ هجوم قبرص. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد إن هجوما أُحبط لكنه لم يذكر تفاصيل. وامتنعت قبرص حينذاك عن التعليق. وقال الموساد إن المشتبه به هو يوسف شهبازي عباس عليلو وإنه "تلقى تعليمات مفصلة وأسلحة من (مسؤولين) كبار في الحرس الثوري الإيراني" لتنفيذ مثل هذا الهجوم. وأصدر مكتب نتنياهو الذي يشرف على الموساد مقطعا مصورا يظهر على ما يبدو عباس عليلو يتحدث عن اتصالاته بأعضاء من الحرس الثوري. وقال نتنياهو متحدثا في قاعدة حتسريم الجوية في جنوب إسرائيل يوم الخميس إن إسرائيل "تعمل بلا هوادة" لإحباط محاولات إيران وعملائها لمهاجمتها بما يشمل هجمات "في دول مجاورة ليست في صراع معنا". وتتهم إسرائيل إيران بدعم هجمات المسلحين ضدها، وتقول إيران إن إسرائيل نفذت عددا من عمليات الاغتيال لمسؤولين إيرانيين. ويخشى مسؤولون أمريكيون وأوروبيون وإسرائيليون من أن إيران ربما تسعى لامتلاك أسلحة نووية. وتنفي طهران أن لديها مثل هذه الطموحات. وقال نتنياهو "لن نقبل اعتزام إيران تطوير ترسانة نووية" وأضاف أن أي اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وطهران لن يكون ملزما لإسرائيل. ومضى يقول "نحتفظ بحقنا والتزامنا بالدفاع عن أنفسنا، بقواتنا، ضد أي تهديد أيا كان في أنحاء الشرق الأوسط". المصدر: رويترز
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.