افتتح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خدمة القطارات الخفيفة في تل أبيب.
الخميس ١٧ أغسطس ٢٠٢٣
عارض العلمانيون وقف خدمة محطة تل ابيب الجديدة للقطارات يوم السبت. وصدت الشرطة المحتجين المعارضين للحكومة حين استقل نتنياهو أول رحلة على "الخط الأحمر"، لكن أصوات المحتجين وهم ينفخون في الأبواق ويهتفون كانت واضحة أثناء خروجه من عربة لقص الشريط في مراسم الافتتاح في محطة شمال بتاح تكفا. وكانت تل أبيب، مركز الأعمال في إسرائيل، المسرح الرئيسي للاحتجاجات ضد حملة الحكومة لتعديل النظام القضائي التي أثارت احتجاجات غير مسبوقة وقلقا على مدى سلامة الديمقراطية في البلاد. وقال نتنياهو "كل المواطنين، جميعهم، الذين يدعموننا والذين هم ضدنا، سيستخدمون جميعا هذا القطار". وقاطع رئيس بلدية تل أبيب المخضرم رون حولداي المراسم، على الرغم من أنه انتظر 23 عاما لمد الخط عبر المدينة المزدحمة التي يقطنها أكثر من 1.2 مليون نسمة بما في ذلك البلدات المجاورة لتل أبيب. وقال حولداي في بيان مصور بالفيديو إنه لن يؤيد خدمة تتوقف بين مساء الجمعة والسبت بما يتفق مع الطقوس اليهودية المتشددة وإن قطارات المترو التي تقدم الخدمة في عطلة نهاية الأسبوع "هي ما يليق بمجتمع ليبرالي وديمقراطي". وجاء على موقع الخط الأحمر على الإنترنت أن الخط يبلغ طوله 24 كيلومترا ويضم 34 محطة، منها عشر تحت الأرض. ويستطيع الخط نقل 234 ألف مسافر يوميا بفاصل زمني بين كل قطار وآخر ست دقائق، وهناك خطان إضافيان من المزمع تدشينهما في عام 2028. المصدر: رويترز
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.