كشف إيلون ماسك عن مفاجأة جديدة في منصة “إكس” ويصفها بدليل الهاتف العالمي.
الجمعة ٠١ سبتمبر ٢٠٢٣
أعلن الملياردير ومالك شركة "إكس" (تويتر سابقاً) إيلون ماسك، أن المنصة تعتزم إطلاق خدمة مكالمات صوتية ومرئية عبر الإنترنت، واصفاً هذا التطور بأنه "دليل الهاتف العالمي"، بحسب تغريدة له. وأوضح ماسك أن الخدمتين ستكونان متوافرتين على الأجهزة العاملة بأنظمة "أندرويد" و"آي أو إس"، إضافة إلى أجهزة "ماك" والكمبيوتر الشخصي (بي سي)، ولا يحتاج استخدامها إلى رقم هاتف. وحصلت ذراع "إكس" للمدفوعات "تويتر بايمنتس" من سلطات ولاية رود آيلاند الأمريكية على ترخيص "مهم" يجيز إرسال عملات، ما يخولها "المشاركة في الأنشطة المتعلقة بالعملات المشفرة" كالتداول والمحافظ والمدفوعات، وفق ما أفاد هذا الأسبوع موقع "كوين واير" المتخصص في العملات المشفرة، بحسب "فرانس 24". وأوضح الموقع أن هذا الترخيص يمكّن "إكس" من "تخزين الأصول الرقمية ونقلها وتسهيل تبادلها بشكل آمن نيابة عن مستخدميها". ومنذ أن اشترى ماسك "تويتر" في تشرين الأول 2022، تراجع النشاط الإعلاني للمنصة، إذ نأى المعلنون بأنفسهم عنها بسبب أسلوب إدارته وعمليات الصرف الجماعي للموظفين المعنيين بالإشراف على المحتوى. كان ماسك قد قال في تشرين الثاني 2022، إن تويتر تعاني من "انخفاض كبير في الإيرادات"، مع إحجام المعلنين عن الإنفاق، وسط مخاوف حيال إدارة المحتوى. ورد الملياردير على ذلك باعتماد نهج جديد يتمثل في توسيع قاعدة الاشتراكات لقاء رسم مالي، مما أثار انتقاد عدد كبير من المستخدمين بسبب الرسوم الجديدة، فضلاً عن التغييرات في الإشراف على المحتوى وعودة الحسابات اليمينية المتطرفة التي كانت قد حُظرت سابقاً. ولطالما أثار إيلون ماسك الجدل بقراراته، منذ أن استحوذ على تويتر، في تشرين الأول 2022، إذ سرّحت الشركة في مطلع تشرين الثاني 2022، حوالي 3700 موظف، في إجراء لتخفيض النفقات اتخذه ماسك، الذي اشترى الشركة مقابل 44 مليار دولار. كذلك ألغى ماسك شعار "تويتر" الشهير، مستعيضاً عن الطائر الأزرق بحرف "إكس" أبيض. كما قال ماسك أيضاً إن منصة إكس للتواصل الاجتماعي التي يملكها، والمعروفة سابقاً باسم "تويتر"، ستلغي خاصية الحماية التي تتيح للمستخدمين حظر حسابات أخرى، في خطوة أخرى مثيرة للجدل للشركة التي اشتراها العام الماضي. وتسمح خاصية الحظر على منصة إكس لأي مستخدم منع حسابات معينة من التواصل معه أو رؤية منشوراته أو متابعته.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.