أكد البطريرك الراعي وشيخ عقل الدروز على ضرورة تثبيت مصالحة الجبل وتعميمها.
الجمعة ٠٨ سبتمبر ٢٠٢٣
أكد البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، خلال لقاء بعنوان "لقاء الشوف الجامع – ثمار المصالحة... وآفاق المستقبل"، في مكتبة بعقلين الوطنية، ان الشعب اللبناني مؤمن ألا خلاص للبنان إلا بوحدته والوحدة في التنوّع فنحن معاً نشخّص مشكلتنا ونبحث عن العلاج لمَا نُعانيه وهذا ما نصبو إليه مع شيخ العقل ولن نتراجع عن هذا العمل لأنّه واجبٌ وطنيّ". ورأى الراعي أنه "على المستوى الكنسي والمسيحي المصالحة ساهمت في عودة السكان المسيحيين إلى منازلهم وأرزاقهم وإعادة بناء بيوتهم بشكل لافت إعادة بناء الكنائس المهدمة والقاعات، عودة الحياة الاجتماعية كمسيحيين مع إخواننا الدروز والمسلمين بكل إيجابيتها". وشدد على ان "كلمة مصالحة تتطلّب أعمالاً ومبادرات وأؤكّد أنّ صحّة لبنان من صحّة الجبل والكنيسة مستعدة للتعاون مع المواطنين لتحقيق امكانيات العيش". من جهته، أكد شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز في كلمة له خلال هذا اللقاء أن "بكركي وزعامة الجبل وكلّنا معاً حوّلنا هذا الجبل منذ 20 عاماً من سجن ومن ساحة حرب وحقد وخصام إلى واحة مصالحة ومحبّة وسلامة".
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.
شكل كلام الرئيس ميشال عون عن سلاح حزب الله محطة مهمة في نهاية هذه السنة.
تتطرق الحلقة الأخيرة من سلسلة " تفكك الطوائف في لبنان" الى المسيحيين في العام ٢٠٢٤.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".