كشف أحدث أبحاث شركة Salesforce، أن أبناء "الجيل زد" يثقون، بشكل أكبر بأدوات الذكاء الاصطناعي.
الخميس ٠٥ أكتوبر ٢٠٢٣
يثق جيل الشباب المعروف بجيل زد بأدوات الذكاء الاصطناعي مثل برنامج المحادثة الشهير "تشات جي بي تي" (Chatgpt)، في حين أن أبناء "الجيل إكس"، وجيل "طفرة المواليد" أقل قناعة به، على الرغم من أن بعضهم أبدى اهتمامه باستخدام برامج تعمل بالذكاء الاصطناعي. يُقصد بـ"الجيل زد" أولئك المولودين بين عامي 1996 و2012، في حين يشمل "الجيل إكس"، المواليد من عام 1965 إلى عام 1980، أما "جيل طفرة المواليد" فيشمل أولئك الذين ولدوا بين عامي عام 1946 إلى عام 1964. ذكر موقع Business Insider الأمريكي،أنه بحسب البحث الجديد لـSalesforce، فإن أبناء "الجيل زد" يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل "تشات جي بي تي" من أجل تعزيز وظائفهم وإبداعهم، في حين يشعر أبناء "الجيلين إكس وطفرة المواليد" بشكوك أكبر حيال هذه التقنية التي تشهد تطوراً مستمراً ومتسارعاً. استطلعت شركة Salesforce للخدمات السحابية العملاقة،في شهرآب 2023، آراء 4041 شخصاً تبلغ أعمارهم 18 عاماً فما فوق، داخل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والهند، وأرادت الشركة معرفة طريقة استخدام الناس من مختلف الأعمار للأدوات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي التوليدي. 49 % من المشاركين في الدراسة قالوا إنهم استخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي، ووصف الباحثون هذه المجموعة بأنها مجموعة "شابة ومتفاعلة وواثقة بالمستخدمين الفائقين"، الذين يستخدمون التقنية "بشكلٍ متكرر"، ولديهم قناعة بـ"أنهم في طريقهم لإتقانها". شكّل أبناء "الجيل زد" نسبة 70% من مستخدمي الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث قال العديد منهم إنهم يرغبون في استخدام التقنية لوضع الميزانيات أو تخطيط المسار الوظيفي. كذلك أظهر البحث أن أبناء "الجيل زد" ربما يستخدمون "تشات جي بي تي"، لفعل أشياء منها التغلب على قفلة الكاتب (الحالة التي يفقد فيها الكاتب القدرة على الكتابة)، لكن أبناء الجيلين "إكس وطفرة المواليد"، ربما يكونون أقل حماسة لاستخدام هذه التقنية، إذ وُلِد 68% من جميع المشاركين الذين لا يستخدمون هذه الأدوات بين عامي 1946 و1980. وقال 88% من غير المستخدمين الذين تتجاوز أعمارهم الـ57 عاماً، إنهم لا يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، لأنهم لا يعرفون كيف ستؤثر التقنية على حياتهم، فيما قال آخرون في الفئة العمرية نفسها إنهم ليسوا على دراية بالتقنية، أو لا يظنون أنها ستفيدهم.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.