يواصل الجيش الاسرائيلي استنفاره التام بعد النكسة التي تعرّض لها في "أيلول الأسود".
الثلاثاء ١٠ أكتوبر ٢٠٢٣
قال كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي إن إسرائيل استعادت السيطرة على السياج الحدودي مع قطاع غزة الذي اخترقه مسلحون من حركة حماس ونفذوا توغلا واسعا مطلع الأسبوع، وإنها تعمل على زرع ألغام في الأجزاء التي سقط فيها السياج. وفي تصريحات بثتها إذاعة الجيش الإسرائيلي، قال دانيال هاجاري إنه لم تحدث عمليات تسلل جديدة من غزة منذ يوم الاثنين. وفي رد على ما يبدو على شائعات بأن مسلحين استخدموا الأنفاق الموجودة عبر الحدود، قال إنه لم يتم التوصل لما يثبت ذلك. تصعيد في مواجهة حماس: قال الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء إن مقاتلي حركة حماس "ليس لديهم مكان ليختبئوا به في غزة" مضيفا أن سلاح الجو ينفذ ضربات جوية مكثفة غير مسبوقة على القطاع في صورة موجات كل أربع ساعات. وقال كبير المتحدثين العسكريين الأميرال دانيال هاجاري في إفادة صحفية "سنصل إليهم (حماس) أينما كانوا". الاحتياط: أرسل سلاح الجو الاسرائيلي طائرات إلى أوروبا لإعادة مئات الإسرائيليين من هناك ليؤدوا الخدمة العسكرية كجنود احتياط خلال الحرب الدائرة في غزة منذ مطلع الأسبوع. وكتب سلاح الجو في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يقول إن طائراته من طراز هيركوليز شاركت في الجسر الجوي الطارئ. ولم يوضح من أي مكان في أوروبا جاء جنود الاحتياط. الحضور الأميركي: قال متحدث عسكري إسرائيلي إن نشر حاملة طائرات أمريكية قرب إسرائيل خلال مواجهاتها مع حركة حماس في قطاع غزة قد يحول دون حدوث تصعيد إقليمي، مضيفا أن إسرائيل ستحصل أيضا على إمدادات أمريكية لمنع حدوث نقص في المستقبل. وقال اللفتنانت كولونيل ريتشارد هيخت للصحفيين "عندما يمر هذا الظل الأمريكي، فإن ذلك يبعث برسالة، ربما إلى أفراد في أماكن أخرى، بأن يبقوا بعيدين عن الأمر". وردا على سؤال حول الإمدادات الدفاعية الأمريكية المحتملة، قال دون الخوض في تفاصيل "سيكون هناك بعض العتاد". وأضاف "من المحتمل في مرحلة ما أن نكون موزعين على عدة جبهات إذا اتسع نطاق الأمر". موقف ايراني: قال الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي إن "النظام الصهيوني" تكبد هزيمة عسكرية ومخابراتية "لا يمكن جبرها" بالهجوم الذي شنته عليه حركة حماس مطلع الأسبوع. وقال في كلمة ألقاها أمام كلية عسكرية :"إن أنصار النظام الصهيوني وآخرين نشروا إشاعات في اليومين أو الثلاثة أيام الماضية بما في ذلك أن إيران الإسلامية تقف وراء هذه العملية. إنهم على خطأ".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.