تركز الغارات الاسرائيلية على جعل الارض محروقة في قطاع غزة.
الأربعاء ١١ أكتوبر ٢٠٢٣
ليبانون تابلويد - شكلت إسرائيل حكومة وحدة طوارئ في الوقت الذي تقصف فيه غزة للقضاء على حركة حماس ونشرت قوات شمال القطاع الفلسطيني المكتظ بالسكان حيث أكدّت حركة حماس أنّ مقاتليها لا يزالون في قتال داخل غلاف القطاع. ومن أبرز حوادث اليوم، استمرار إسرائيل في غاراتها الجوية من دون أيّ تحرك بري، وتعتمد في غاراتها تكثيف الهدم في التجمعات السكنية والتجارية. وبرز ما نقلته وكالة رويترز عن مصادر فلسطينية أن أحد المنازل التي قصفتها الطائرات الإسرائيلية في غزة خلال الليل أدى إلى مقتل ثلاثة من أقارب قائد الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف، العقل المدبر السري لعملية " طوفان الأقصى" التي تم التخطيط لها منذ عامين. الحكومة الإسرائيلية: جاء في بيان مشترك لحزب الوحدة الوطنية الذي يتزعمه غانتس أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافق على تشكيل حكومة حرب مع وزير الدفاع السابق وزعيم حزب المعارضة الوسطي بيني غانتس والتركيز بالكامل على الصراع. أبرز التطورات الميدانية : أعلن الجيش الإسرائيلي أن عدد القتلى في إسرائيل ارتفع إلى 1200 وأصيب أكثر من 2700 آخرين، جراء هجمات المسلحين التي استمرت ساعات بعد اختراق السياج الحدودي الذي يحيط بغزة يوم السبت. وكشفت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس عن انها ما زالت تقاتل داخل اسرائيل يوم الاربعاء. ونشرت إسرائيل دبابات وعربات مدرعة شمال قطاع غزة حيث وردت أنباء عن وقوع اشتباكات. وأعلنت سلطات حماس في غزة إن الغارات الانتقامية على القطاع المحاصر أدت إلى مقتل 1055 شخصا وإصابة 5184 آخرين، مع تدمير حوالي 535 مبنى سكنيا مما أدى إلى تشريد حوالي 250 ألف شخص. وكان معظم النازحين يقيمون في ملاجئ خصصتها الأمم المتحدة بينما كان آخرون متجمعين في الشوارع المدمرة. وتفرض إسرائيل "حصارا شاملا" على غزة لمنع وصول الغذاء والوقود إلى القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة، كثيرون منهم فقراء ويعتمدون على المساعدات. وقالت وسائل إعلام تابعة لحماس يوم الأربعاء إن الكهرباء انقطعت بعد توقف محطة الكهرباء الوحيدة عن العمل. ومع إرهاق عمال الإنقاذ الفلسطينيين، انضم آخرون في القطاع الساحلي المزدحم إلى عملية البحث عن الجثث تحت الأنقاض. وفي الضفة الغربية المحتلة، قال القائم بأعمال محافظ نابلس غسان دغلس، إن مستوطنين إسرائيليين أطلقوا النار على الفلسطينيين وأصابوا عددا منهم بجروح بجروح. وكشف مستشفى إسرائيلي في عسقلان شمال قطاع غزة إنه أصيب بصاروخ لكن لم ترد أنباء عن وقوع إصابات. وفي علامة أخرى على اتساع الحرب، قصف الجيش الاسرائيلي بلدات في جنوب لبنان بعد هجوم صاروخي شنّه حزب الله ضد أهداف اسرائيلية في اليوم الرابع على التوالي من التوتر العسكري جنوبا.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.