تواصل المقاتلات الحربية الإسرائيلية، شنّ غاراتها على مناطق متفرقة من القطاع لليوم السابع على التوالي.
الجمعة ١٣ أكتوبر ٢٠٢٣
قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن الجيش الأمريكي لم يضع شروطاً على مساعداته الأمنية لإسرائيل، مضيفاً أن واشنطن تتوقع من جيش إسرائيل أن "يفعل الصواب"، فيما تداول ناشطون على مواقع التواصل فيديو لعشرات الصواريخ، قال مصور المقطع إنها وصلت إلى تل أبيب من مخازن أمريكية. وسارعت الولايات المتحدة إلى إرسال دفاعات جوية وذخيرة إلى الاحتلال الإسرائيلي؛ لمساعدته في قتاله ضد حركة حماس، في الوقت الذي يشن فيه أعنف قصف على قطاع غزة. وقال أوستن في مقر حلف شمال الأطلسي ببروكسل: "في ما يتعلق بالشروط التي سنضعها على المساعدة الأمنية التي نقدمها لإسرائيل، فإننا لا نضع أي شروط على توفير هذه المعدات". وأضاف: "هذا جيش محترف، بقيادة محترفة، ونأمل ونتوقع أن يفعلوا الأشياء الصحيحة في متابعة لحملتهم"، حسب قوله. فيما أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي يزور تل أبيب لإظهار التضامن، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن أمريكا ستكون دائماً بجانب إسرائيل. ومنذ هجوم حماس، سعى الجيش الأمريكي إلى نقل عتاد عسكري إلى الاحتلال وضمن ذلك مجموعة حاملة الطائرات الهجومية (جيرالد فورد) التي وصلت في شرق البحر المتوسط. وتضم القوة حاملة الطائرات وطراد صواريخ موجهة وأربع مدمرات للقذائف الموجهة. كما عززت الولايات المتحدة أسراب طائرات مقاتلة تابعة للقوات الجوية الأمريكية من طرز (إف-35) و(إف-15) و(إف-16) و(إيه-10) في المنطقة. دمار مستمرفي غزة: ويتواصل العدوان الإسرائيلي على غزة لليوم السادس على التوالي؛ ما تسبب في استشهاد 1560 فلسطينياً، وفق ما أعلنته وزارة الصحة في القطاع، الخميس 12 أكتوبر/تشرين الأول، وارتكب الاحتلال 30 مجزرة بحق سكان غزة التي تعيش وضعاً صحياً بات وشيكاً على الانهيار، حيث قالت وزارة الصحة بقطاع غزة، في بيان: "ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي لليوم السادس إلى 1417 شهيداً، من بينهم 447 طفلاً و248 سيدة، و6268 مصاباً بجراح مختلفة".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.