قصفت إسرائيل سيارة إسعاف بالقرب من مستشفى في غزة فقتل 15 شخصا وأصيب 60.
السبت ٠٤ نوفمبر ٢٠٢٣
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن إسرائيل قصفت سيارة إسعاف كانت تنقل مصابين من شمال غزة المحاصر إلى الجنوب مما أدى إلى مقتل 15 شخصا وإصابة 60 أخرين يوم الجمعة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه رصد سيارة إسعاف "تستخدمها خلية إرهابية لحماس" واستهدفها. وأضاف أن عددا من مسلحي حماس قُتلوا في الهجوم واتهم الحركة بنقل المسلحين والأسلحة في سيارات الإسعاف. وقال عزت الرشق القيادي في حماس إن "ادعاءات الاحتلال بوجود مقاتلين في سيارات الإسعاف التي استهدفها لا أساس لها من الصحة وهي أكاذيب للتنصل من المسؤولية عن جرائمه، ولم يسند مزاعمه بأي دليل". وقال أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة إن سيارة الإسعاف كانت ضمن قافلة استهدفتها إسرائيل وهي تغادر مستشفى الشفاء. وتابع القدرة "عندما تحركت هذه السيارات باتجاه الجنوب وإذا بالاحتلال الإسرائيلي يقوم باستهدافها في أكثر من موقع، الموقع الأول أمام مجمع الشفاء الطبي، عند بوابة مجمع الشفاء الطبي، وأمام منطقة الأنصار". وتقع منطقة الأنصار على بعد كيلومتر واحد من المستشفى. ولم يقدم الجيش الإسرائيلي أدلة تدعم قوله إن سيارة الإسعاف مرتبطة بحماس، لكنه قال في بيان إنه يعتزم إصدار معلومات إضافية. وأكدّ الجيش " أن هذه المنطقة منطقة معركة. ويتم مطالبة المدنيين في المنطقة مرارا وتكرارا بإخلائها والتوجه جنوبا حفاظا على سلامتهم". وأظهر مقطع مصور جرت مشاركته على وسائل التواصل الاجتماعي وتحققت رويترز من صحته أشخاصا ممددين وسط الدماء إلى جوار سيارة إسعاف في شارع بالمدينة وآخرين يسارعون إلى مساعدتهم. وقال مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إنه "مصدوم بشدة من تقارير الهجمات على سيارات الإسعاف التي تجلي المرضى" مضيفا أن المرضى وعمال القطاع الصحي والمنشآت الطبية لا بد من حمايتهم جميعا. وكان القدرة قال في وقت سابق يوم الجمعة إن سيارات الإسعاف ستنقل المصابين الفلسطينيين ممن هم في حالة حرجة ويحتاجون إلى الرعاية العاجلة في مصر من مدينة غزة المحاصرة إلى جنوب القطاع. وأمرت إسرائيل، التي اتهمت حماس بإخفاء مراكز قيادة ومداخل أنفاق في مستشفى الشفاء، جميع المدنيين بمغادرة شمال القطاع الشهر الماضي وطوّق جيشها المنطقة يوم الخميس. وعلى الرغم من أمر الجيش الإسرائيلي للمدنيين بمغادرة المناطق الشمالية من غزة، إلا أنه يواصل قصف جنوب القطاع أيضا. وتنفي حماس ومستشفى الشفاء استخدام المستشفى كقاعدة لمقاتلي مسلحين. المصدر: رويترز
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.