دعا رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الى تطبيق القرار 1701 وحفظ المصالح اللبنانية.
الأربعاء ١٥ نوفمبر ٢٠٢٣
أوضح رئيس جزب القوات اللبنانبة سمير جعجع " أن ما يجري في الجنوب اللبناني لا يخدم احداً خصوصًا لبنان وشعبه ، من هنا ، وجوب ضمان الاستقرار على الحدود من خلال إعادة ترسيخ مفاعيل القرار 1701 وحسن تطبيقه، على ان يتولّى الجيش اللبناني هذه المهمة بمؤازرة قوى حفظ السلام الدولية ، عندها نكون حافظنا على أمن وسلامة اللبنانيين وحمينا مصالحهم وأنقذناهم من النيران المستعرة في الجنوب. موقف جعجع جاء خلال استقباله في معراب المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان السفيرة يوانا فرونتسكا ، قبيل توجهها إلى نيويورك، وقد عرض معها التطورات المحلية والاقليمية ولا سيّما الحرب القائمة في غزة ،في حضور المستشار ميشال سيغان ، رئيس جهاز العلاقات الخارجية في الحزب الوزير السابق ريشار قيومجيان وعن الجهاز مارك سعد. جعجع الذي أكد انه " لا يجوز إبقاء الفلسطينيين دون دولة ترعاهم وتسيّر شؤونهم ومصالحهم، شدّد من جديد على ضرورة ايجاد حلّ للقضية الفلسطينية على قاعدة حل الدولتين الوارد ضمن إعلان بيروت 2002 ، بغية تأمين الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط." جعجع شدد على" أهمية دور الجيش في تأمين الاستقرار ، من هنا ، يحتّم على كل الأطراف عدم التفريط بتماسك المؤسسة العسكريّة أو زجّها في مغامرات وتجارب غير مضمونة النتائج ، فضلاً عن تجنيبها أي عملية تغيير في خضم هذه المرحلة الدقيقة." واذ لفت إلى ان تكتل الجمهورية القويّة أقدم على خطوة في هذا الاتجاه ، أمل جعجع أن " نتوصل مع جميع القوى التي تؤمن بمصلحة لبنان واستقراره وسلامة شعبه ، إلى ترسيخ هذه الخطوة وحماية الجيش اللبناني".
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.
شكل كلام الرئيس ميشال عون عن سلاح حزب الله محطة مهمة في نهاية هذه السنة.
تتطرق الحلقة الأخيرة من سلسلة " تفكك الطوائف في لبنان" الى المسيحيين في العام ٢٠٢٤.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".