يخوض مقاتلو حركة حماس معارك لمنع تقدم الجيش الإسرائيلي إلى أكبر مخيم للاجئين في قطاع غزة، مخيم جباليا.
الإثنين ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٣
وذكرت صحيفة واشنطن بوست نقلاً عن مصادر مطلعة الأحد، أن وسطاء أمريكيين قريبون من إتمام اتفاق بين الاحتلال وحماس لإطلاق سراح عشرات النساء والأطفال المحتجزين في قطاع غزة مقابل وقف القتال لمدة خمسة أيام، الأمر الذي سيساعد على زيادة شحنات المساعدات المرسلة للمدنيين في غزة. وذكرت رويترز سابقا، نقلاً عن مسؤول مطلع على المحادثات أن وسطاء قطريين يسعون للتوصل إلى اتفاق بين الاحتلال وحماس لإطلاق سراح 50 رهينة مقابل وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام. جاء الحديث عن الرهائن في وقت تستعد فيه القوات الاسرائيلية لتوسيع هجومها على المقاومة الفلسطينية ليشمل جنوب قطاع غزة، وهو ما تجلى في زيادة الضربات الجوية هناك على أهداف تعتبرها إسرائيل أوكاراً للمسلحين. لكن الولايات المتحدة الحليف الرئيسي لإسرائيل حذرتها الأحد، من مغبة الشروع في عمليات قتالية في الجنوب دون التفكير في سلامة المدنيين الفلسطينيين الفارين ووضعهم في الاعتبار. ودأب سكان غزة الذين أصابهم الذعر على الانتقال من مكان لآخر منذ بداية الحرب، ولجأ بعضهم إلى المستشفيات، بينما انتقل آخرون من الشمال إلى الجنوب، وفي بعض الحالات يعود السكان مرة أخرى إلى منازلهم في محاولات يائسة للبقاء بعيداً عن مرمى النيران. وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأحد، إن عدد القتلى المدنيين في غزة "صادم وغير مقبول" ودعا مجدداً إلى هدنة إنسانية على الفور، في حين اقتحمت القوات والدبابات الإسرائيلية غزة في أواخر الشهر الماضي، ويقول الجيش إنه سيطر منذ ذلك الوقت على مناطق واسعة من الشمال والشمال الغربي والشرق حول مدينة غزة. لكنّ حماس وشهوداً محليين يقولون إن مسلحي الحركة يستخدمون أسلوب حرب العصابات في مناطق بشمال القطاع، ومنها أجزاء من مدينة غزة ومخيما جباليا والشاطئ للاجئين. ذكر شهود أن قتالاً عنيفاً دار خلال الليل بين القوات الإسرائيلية ومقاتلين من حماس، وأن قوات الاحتلال الإسرائيلية تحاول التقدم إلى مخيم جباليا للاجئين، وهو الأكبر في القطاع بوجود ما يقرب من مئة ألف شخص. ويقول مسعفون فلسطينيون إن مخيم جباليا يتعرض لقصف إسرائيلي متكرر؛ مما أدى إلى مقتل عشرات المدنيين. وأمر جيش الاحتلال الإسرائيلي الأحد، سكان عدة أحياء في جباليا بترك أماكنهم والتوجه نحو جنوب غزة "حفاظاً على سلامتكم"، في رسائل باللغة العربية على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال الجيش إنه سيوقف العمليات العسكرية بين الساعة العاشرة صباحاً والثانية ظهراً.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.