أشاد وزير الخارجية الايرانية حسين أمير عبد اللهيان واسماعيل هنية بانتصار الشعب الفلسطيني واضطرار الاميركيين لوقف النار في غزة.
الجمعة ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٣
أشار وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إلى أن "الولايات المتحدة وإسرائيل اضطرتا أخيرا إلى التفاوض مع حركة "حماس" من أجل وقف إطلاق النار والإفراج عن أسراهما في قطاع غزة"، بحسب وكالة "سبوتنيك". وقال خلال لقائه مدير المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية اليوم في الدوحة: "رغم مرور أكثر من شهر ونصف من العدوان والحرب القاسية، والتي قتلت وجرحت فيها الولايات المتحدة والكيان الصهيوني عشرات الآلاف من المواطنين الفلسطينيين، وعدم تحقيقهما حتى القليل في المجال العسكري، اضطرتا أخيرا إلى التفاوض بشكل غير مباشر مع حماس من أجل وقف إطلاق النار والإفراج عن أسراهما". أضاف : "أبعاد انتصار الشعب الفلسطيني في عملية طوفان الأقصى وهذا الإنجاز كان أكبر بكثير، غير التوازن الاستراتيجي في مختلف الأبعاد لصالح فلسطين، وعلى حساب الكيان الغاصب والمعتدي والمحتل والمجرم الصهيوني". تابع: "الكيان الصهيوني والولايات المتحدة يسعيان بمخططاتهما السياسية إلى تحقيق ما لم يتمكنا من تحقيقه ميدانيا وعبر الوسائل العسكرية، وطبعا هذا الحلم لن يتحقق قطعا، ودبلوماسية المقاومة التي تنتهجها حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية سوف تحيد وتجعل الإجراءات والمخططات السياسية غير فعالة". بدوره، شدد هنية على أن "الولايات المتحدة هي المحور الأساسي في الحرب على غزة بسبب غضبها من الأبعاد والآثار الاستراتيجية لعملية طوفان الأقصى، ولكن رغم معارضة واشنطن في البداية لوقف إطلاق النار، اضطرت أخيرا إلى الاستسلام للإرادة الفلسطينية ووقف الحرب في غزة بسبب إدراكها للوضع الميداني وعدم قدرة الاحتلال على تحقيق أي إنجاز". ولفت إلى أن "قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، والموافقة على وقف إطلاق النار والاتفاق مع حماس لوقف إطلاق النار والخضوع لإرادة الشعب الفلسطيني وإرادة دول العالم، كل ذلك يدل على أن الولايات المتحدة انخفضت هيمنتها على النظام الدولي".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.