تمّت آلية تنفيذ الصفقة القطرية بنجاح بين اسرائيل وحماس.
الجمعة ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٣
أطلق مقاتلو حماس سراح 24 رهينة يوم الجمعة خلال اليوم الأول من الهدنة الأولى للحرب، ومن بينهم نساء وأطفال إسرائيليون وعمال مزارع تايلانديون، بعد أن هدأت أصوات إطلاق النار في أنحاء قطاع غزة للمرة الأولى منذ سبعة أسابيع. وكشفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنه تم نقل الرهائن إلى خارج غزة وتسليمهم إلى السلطات المصرية عند معبر رفح الحدودي برفقة ثمانية موظفين من اللجنة الدولية للصليب الأحمر في قافلة من أربع سيارات. وأعلنت قطر، التي قامت بدور الوسيط في اتفاق الهدنة، إنه تم إطلاق سراح 13 إسرائيليا، بعضهم يحمل جنسية مزدوجة، بالإضافة إلى 10 تايلانديين وفلبينيا. تم إطلاق سراح تسعة وثلاثين معتقلاً فلسطينياً من السجون الإسرائيلية. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "لقد انتهينا للتو من عودة الدفعة الأولى من الرهائن لدينا. الأطفال وأمهاتهم ونساء أخريات. كل واحد منهم يمثل عالما في حد ذاته...لكنني أؤكد لكم ولعائلاتكم ولكم أيها المواطنون الإسرائيليون: نحن ملتزمون بإعادة جميع الرهائن لدينا". وتم الافراج عن أسماء الرهائن الإسرائيليين بعد إطلاق سراحهم. وكان من بينهم أربعة أطفال برفقة أربعة من أفراد الأسرة، وخمس سيدات مسنات أخريات. وقال الجيش الإسرائيلي إن الرهائن المفرج عنهم خضعوا لتقييم طبي أولي داخل الأراضي الإسرائيلية قبل نقلهم إلى المستشفيات الإسرائيلية للم شملهم مع عائلاتهم. وبموجب شروط الهدنة التي تستمر أربعة أيام بين إسرائيل وحماس، سيتم إطلاق سراح 50 امرأة وطفلا رهينة على مدى أربعة أيام، مقابل إطلاق سراح 150 امرأة وطفلا فلسطينيا من بين آلاف المعتقلين في السجون الإسرائيلية. وتقول إسرائيل إن الهدنة يمكن تمديدها إذا تم إطلاق سراح المزيد من الرهائن بمعدل 10 يوميا. وتمت مبادلة المفرج عنهم يوم الجمعة بـ 24 أسيرة فلسطينية و15 مراهقا. وقال مصدر مطلع على المفاوضات لرويترز إن إطلاق سراح العمال التايلانديين، وجميعهم رجال، لا علاقة له بمحادثات الهدنة ويتبع مسارًا منفصلاً بوساطة مصر وقطر. وفي وقت سابق من يوم الجمعة، توقف القتال بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حماس للمرة الأولى منذ سبعة أسابيع. المصدر: رويترز
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.