استأنفت الآلة العسكرية الاسرائيلية هجماتها في قطاع غزة بعد هدنة السبعة أيام.
الجمعة ٠١ ديسمبر ٢٠٢٣
استأنف الجيش الإسرائيلي عملياته القتالية ضد حماس بعد اتهام الجماعة الفلسطينية المسلحة بانتهاك الهدنة المؤقتة بإطلاق النار باتجاه الأراضي الإسرائيلية. وسمحت الهدنة التي استمرت سبعة أيام، والتي بدأت في 24 هذا الشهر، وتم تمديدها مرتين، بتبادل عشرات الرهائن المحتجزين في غزة بمئات السجناء الفلسطينيين وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الساحلي الممزق. وفي الساعة التي سبقت انتهاء الهدنة عند الساعة السابعة صباحا (0500 بتوقيت جرينتش) قالت إسرائيل إنها اعترضت صاروخا أطلق من غزة. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن إسرائيل شنت ضربات جوية ومدفعية في أنحاء القطاع بعد انتهاء الهدنة، بما في ذلك في رفح بالقرب من الحدود مع مصر وخان يونس جنوب القطاع. وذكرت "الجزيرة" أن عددا من الأشخاص قتلوا وجرحوا جراء الغارات والقصف الإسرائيلي. وأكد الجيش الإسرائيلي أن طائراته قصفت أهدافا لحماس في غزة. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه مع استئناف القتال فإن إسرائيل ملتزمة بتحقيق أهدافها في الحرب. وتبذل قطر ومصر جهودا مكثفة لتمديد الهدنة بعد تبادل الدفعة الأخيرة المكونة من ثمانية رهائن و30 سجينا فلسطينيا يوم الخميس. وكانت إسرائيل قد حددت في وقت سابق إطلاق سراح 10 رهائن يوميا كحد أدنى يمكن أن تقبله لوقف هجومها البري وقصفها. وبإطلاق سراحهم يوم الخميس، يصل إجمالي عدد الرهائن الذين تم إطلاق سراحهم خلال الهدنة إلى 105 رهائن و240 سجينًا فلسطينيًا.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.