تعرضت السفارة الأميركية في بغداد لهجوم صاروخي تزامنا مع حرب غزة.
الجمعة ٠٨ ديسمبر ٢٠٢٣
أفاد مسؤول عسكري عراقي لوكالة فرانس برس، بأنه “استهدفت ثلاثة صواريخ فجر الجمعة السفارة الأميركية الواقعة في المنطقة الخضراء في بغداد، قبل أن تسقط في محيط الحيّ المحصّن الذي يضمّ سفارات أجنبية ومؤسسات حكومية عراقية”. وأكّد مسؤول عسكري أميركي بدوره، رداً على سؤال من فرانس برس، انطلاق صفارات الإنذار وسماع ما يعتقد أنها أصوات “ارتطام” في محيط مجمّع السفارة الأميركية وقاعدة “يونيون 3” المجاورة التي تضمّ قوات من التحالف الدولي لمكافحة تنظيم الدولة الاسلامية. وأوضح المسؤول الذي فضّل عدم الكشف عن هويته: “ننتظر معلومات رسمية حول طبيعة الهجوم”. من جهته، دعا متحدّث باسم السفارة الأميركية في بغداد اليوم الحكومة العراقية إلى حماية الطواقم والمنشآت الديبلوماسية ومنشآت التحالف الدولي لمكافحة تنظيم الدولة الاسلامية، وذلك في بيان أكّد فيه تعرّض السفارة الأميركية لهجوم صاروخي لم يسفر عن ضحايا. وقال المتحدّث في بيان أرسله إلى وكالة "فرانس برس" : "ندعو حكومة العراق مجدداً، كما فعلنا في مناسبات سابقة، أن تفعل ما بوسعها لحماية الطواقم والمنشآت الديبلوماسية ومنشآت شركائنا في التحالف"، مضيفاً :"نكرر أننا نحتفظ بحقنا في الدفاع عن النفس وحماية طواقمنا في أي مكان في العالم". الموقف العراقيّ: دعا رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني قوات الأمن يوم الجمعة، إلى ملاحقة المسؤولين عن الهجوم على السفارة الأمريكية وقال إنه لا يوجد أي مبرر للهجوم. وأضاف في بيان أن زعزعة استقرار العراق وأمنه الداخلي وسمعته السياسية هي "أعمال إرهابية".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.