ناقش مجلس الأمن المركزي الخطة الأمنية بمناسبة الأعياد وتطرّق إلى المواضيع الأمنية في البلد.
الخميس ٢١ ديسمبر ٢٠٢٣
وأكّد وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، بعد الاجتماع، أنّ "القوى الأمنيّة حاضرة لتأمين الأمن ليلة الميلاد ورأس السنة، وسيكون هناك 462 ضابطًا و6872 عنصرًا و292 دورية"، طالباً من المواطنين التعاون مع القوى الأمنيّة حفاظًا على أمنهم، وتابع: "أنتم شركاؤنا في حفظ الأمن وأوجّه تحية إلى كل عناصر القوى الأمنيّة وبوجودهم الدولة مستمرّة". وشدّد على أنّ "القوى الأمنية ستكون بالمرصاد لمطلقي النار بطريقة عشوائيّة وسيخضع المخالفون للمحاكمة في القضاء المختص"، لافتاً إلى أنّ "هذه الظاهرة خطرة وتضّر بسمعة البلد والمواطنين". وأشار مولوي إلى أنّ "موضوع أمن المخيّمات على طاولة مجلس الأمن المركزي ونتابع الوضع"، وتوجّه إلى أهالي الجنوب، بالقول: "كلّ لبنان معهم وإن شاء الله بالصبر والالتزام بقواعد بناء الدولة نحن قادرون على تجنيبهم أي أذى وخراب". أمّا عن موضوع النازحين، فقال مولوي: "سبق وأصدرنا تعاميم لمكافحة الوجود السوري غير الشرعي والأمن العام تسلّم الداتا من الـUNHCR ويقوم بدارستها بشكل جدّي وسنتابع موضوع النازحين في كفرحلدا في البترون".
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.
شكل كلام الرئيس ميشال عون عن سلاح حزب الله محطة مهمة في نهاية هذه السنة.
تتطرق الحلقة الأخيرة من سلسلة " تفكك الطوائف في لبنان" الى المسيحيين في العام ٢٠٢٤.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".