بحث الرئيس جو بايدن في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوتطورات حرب غزة.
السبت ٢٠ يناير ٢٠٢٤
أوضح بيان للبيت الأبيض أن بايدن ونتنياهو "ناقشا آخر التطورات في إسرائيل وغزة"، مضيفاً أنه سينشر إحاطة بشأن المكالمة قريباً. وتتحدث تقارير عن توترات بين نتنياهو وبايدن، بسبب الحرب المستمرة منذ أكتوبر الماضي في قطاع غزة. وتأتي هذه المكالمة بعد يوم من رفض نتنياهو، على ما يبدو، فكرة إقامة دولة فلسطينية، وهو تصريح من شأنه أن يضعه على خلاف مع موقف بايدن. وفي تصريح آخر رداً على سؤال بشأن ما إذا كان حل الدولتين "مستحيلاً" بوجود نتنياهو في منصبه، قال الرئيس الأمريكي إن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ليست أمراً مستحيلاً بوجود نتنياهو في السلطة، مضيفاً أنهما ناقشا الأمر الجمعة. وأضاف أن نتنياهو لا يعارض جميع حلول الدولتين، مشيراً إلى أن هناك عدداً من الأنماط الممكنة، إذ إن بعض الدول الأعضاء في الأمم المتحدة ليست لديها قوات مسلحة. ونقل موقع Ynet الإسرائيلي، عن مصادر لم يسمّها، في وقت سابق، أن مقربين من الرئيس الأمريكي جو بايدن نصحوه بإعلان "فقدان الثقة الشخصية" برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لأن الأخير "يتباطأ في إنهاء الحرب" لأسباب شخصية، ويتجنب مناقشة مسألة إدارة الأمور في غزة بعد انتهاء الحرب. أشار إلى أن بايدن بدأ "يضجر" من قرارات نتنياهو، وقد "أوشك صبره على النفاد"، إذ أثار سلوك الأخير إحباطاً في البيت الأبيض، وأخذ المسؤولون هناك يرون أنه لا يضع إطلاق سراح الأسرى في مقدمة أهدافه للحرب. يُشار إلى أن تقارير أوردتها شبكة NBC News الأمريكية، الخميس، تحدثت عن رغبة لدى الإدارة الأمريكية في تجاوز نتنياهو، والتعاون مع معارضين إسرائيليين لإنهاء الحرب في غزة. رداً على ذلك، قال نتنياهو في مؤتمر صحفي: "أولئك الذين يتحدثون عن (اليوم التالي بعد نتنياهو) يتحدثون في الواقع عن إقامة دولة فلسطينية مع السلطة الفلسطينية، وهذا ما يقولونه على الحقيقة. والواقع أنه ليس (اليوم التالي لنتنياهو)، وإنما هو (اليوم التالي لتجاوز ما يريده أغلبية المواطنين الإسرائيليين)". قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، إنه لا سبيل لحلِّ المشكلات الأمنية التي تواجه دولة إسرائيل، واستعادة الاستقرار في غزة، إلا بإقامة دولة فلسطينية.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.