كشفت صحيفة The Financial Times البريطانية أن تطبيق تليغرام أصبح لديه 900 مليون مستخدم.
الأربعاء ١٣ مارس ٢٠٢٤
اقترب تطبيق تليغرام من تحقيق الربحية، مع اقتراب الشركة من الإدراج المحتمل في سوق الأوراق المالية، الذي سيشهد إقبالاً كبيراً على شراء أسهم التطبيق. أكدّ بافيل دوروف مؤسس التطبيق، أن التطبيق، الذي يتخذ من دبي مقراً له، قد نما ليصبح أحد أشهر تطبيقات التواصل الاجتماعي، في حين أنه حقق "مئات الملايين من الدولارات" من الإيرادات بعد تقديم الإعلانات وخدمات الاشتراكات المميزة قبل عامين. وأوضح مؤسس التطبيق، الذي ولد في روسيا، خلال أول مقابلة عامة معه منذ 2017: "نأمل أن نصبح ربحيين في العام المقبل، هذا إذا لم نصبح كذلك في هذا العام". وأضاف أن المنصة لديها 900 مليون مستخدم نشط، بعد أن كان لديها 500 مليون مستخدم في مطلع 2021. وقال دوروف، الذي يملك تليغرام بالكامل، إن الشركة "عُرض عليها تقييمات بأكثر من 30 مليار دولار" من المستثمرين المحتملين، بما في ذلك "الصناديق العالمية لتمويل شركات التكنولوجيا في المراحل المتأخرة"، لكنه استبعد بيع المنصة، في حين أنها تستكشف طرحاً عاماً أولياً في المستقبل. وأوضح: "السبب الرئيسي في أننا بدأنا في تحقيق الدخل، هو أننا نريد أن نظل مستقلين. وبصفة عامة، نرى قيمة في(لطرح العام الأولي) بوصفه وسيلة لإضفاء طابع ديمقراطي على حرية وصول (المستثمرين) إلى قيمة تليغرام".
قال شخصان مطلعان على المسألة إن تليغرام قد يستهدف على الأرجح إدراج الشركة في سوق البورصة الأمريكية بمجرد أن تصل الشركة إلى تحقيق الربحية، وتصير ظروف السوق مواتية. رفض دوروف التعليق على وجود جدول زمني لتلك الخطوة، أو عن المكان المحتمل الذي ستُدرج فيه الشركة، لكنه أوضح أن تليغرام "درست العديد من الخيارات". وقال مؤسس التطبيق إنه في حالة وجود طرح عام أولي، فإن تليغرام سوف يفكر في بيع جزء من الأسهم إلى المستخدمين المخلصين. وأوضح دوروف أنه يتلقى اهتماماً على صعيد تنفيذ عملية زيادة أسهم أصغر. وأوضح أن "ذلك لا يزال يشكل احتمالية إذا أردنا جمع تمويلات، على سبيل المثال، لدعم طموحاتنا المتعلقة (بالذكاء الاصطناعي)"، مضيفاً أن الشركة كانت تستكشف تقديم بوتات دردشة مدعومة بالذكاء الاصطناعي.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.