كشفت وكالة "رويترز" عن تفاصيل مقترح حركة "حماس" لوقف إطلاق النار في غزّة، والذي سلّمته إلى الوساطتَين القطرية والمصرية .
الجمعة ١٥ مارس ٢٠٢٤
بحسب "رويترز"، فإنّ مقترح "حماس" يتألّف من مرحلتين، فيما "يتم الاتفاق على الموعد النهائي لوقف إطلاق النار الدائم بعد انتهاء المرحلة الأولى، كما يتم الاتفاق على الموعد النهائي للانسحاب من قطاع غزة بعد انتهاء المرحلة الأولى أيضاً". المرحلة الأولى من المقترح تشمل "الإفراج عن النساء والأطفال وكبار السن والمرضى من الإسرائيليين مقابل الإفراج عن عدد يتراوح بين 700 إلى ألف فلسطيني". على أن "يتم الإفراج عن جميع المعتقلين من الجانبين في المرحلة الثانية"، ويشمل المقترح أيضاً مجنّدات إسرائيليات. وتواصل الولايات المتّحدة ومصر وقطر، الدول الثلاث التي تتوسط بين طرفي القتال، مساعيها الرامية للتوصل إلى اتّفاق على وقف لإطلاق النار يستمر ستة أسابيع ويتخلّله إطلاق الحركة قسم من الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم في غزة مقابل إفراج إسرائيل عن سجناء فلسطينيين. ومساء الخميس، قال مصدر مطّلع في "حماس" لـ"فرانس برس"، إنّ الحركة قدّمت للوسيطين المصري والقطري ردّاً "سيقومان بإطلاع الإدارة الأميركية عليه". وأوضح أنّ "الردّ يراعي مرونة كبيرة في سبيل التوصّل لاتفاق لوقف إطلاق النار، وهناك مرونة في موقف الحركة خاصة في ما يتعلق بملف تبادل الأسرى من حيث الأعداد والفئات بما يحقّق صفقة تبادل مشرّفة". وأضاف أنّه "في ما يتعلّق بملف الانسحاب العسكري، فإنّ الردّ تضمّن أن تنسحب القوات الإسرائيلية من كافة المناطق المأهولة والمدن، وتمكين عودة النازحين دون قيود في المرحلة الأولى". وبحسب المصدر، فإنّ "التوصّل لاتفاق رهن بموقف الاحتلال ومدى الضغط الأميركي على نتنياهو وحكومته للموافقة على هذه النقاط والشروط التي تحقّق الاتفاق". من جهته، قال مكتب نتنياهو، في بيان مقتضب مساء الخميس، إنّ "حماس" "تواصل التمسّك بمطالبها غير الواقعية" وإنّ تحديثاً بشأن محادثات الهدنة سيتم تقديمه "غداً" الجمعة إلى المجلس الوزاري الحربي.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.