توالت المواقف الداعية الى عدم التعرض للاجئين السوريين.
الخميس ١١ أبريل ٢٠٢٤
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، في حديث لــ”الجديد”، أنه “يُعمل على حل مهم جداً في ملف النزوح السوري، سوف يُكشف عنه في آخر شهر نيسان”. أضاف ميقاتي: “سبق وطرحت حلولًا وخططًا في ملف النازحين، وكلها لم توضع موضع التنفيذ، أما اليوم فإن الحلول هي للتطبيق”. وقال ميقاتي بعد تقديمه التعازي الى عائلة باسكال سليمان: "الرحمة للفقيد وما جرى هو مصيبة كبيرة ، ورغم ذلك فان العائلة الكريمة هي مثل وقدوة بوطنيتها وتعاليها عن كل الجراح. ورغم هول ما جرى لم نسمع من افراد العائلة الا الكلام الوطني والمتعالي عن الجراح، وهذه هي الوطنية الحقيقية في هذه الظروف التي يمر بها وطننا". وردا على سؤال، قال: "طبعا هناك أياد خبيثة تتحرك، ولكن الاجهزة الامنية لها في المرصاد". القوات اللبنانية: صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، البيان الآتي: نادت "القوات اللبنانية" وما زالت منذ اللحظة الأولى بوجوب عودة اللاجئين السوريين إلى ديارهم، خصوصا ان الأمن في سوريا استتب، وبإمكان جماعة النظام ومعارضيهم العودة إلى المناطق العائدة للنظام والمعارضة، وبالتالي لا حجة إطلاقا لاستمرارهم في لبنان. وتؤكد "القوات اللبنانية" بان المطالبة بعودة اللاجئين السوريين أصبحت أكثر إلحاحا، بعدما أصبح واضحا حجم عدد الأعمال الإجرامية والمخلّة بالأمن التي يقوم بها البعض منهم، ولكن "القوات" تشدِّد في الوقت نفسه بإن المطالبة بعودة اللاجئين السوريين إلى ديارهم شيء، والتصرُّف بحقد وهمجية شيء آخر مختلف تماما. فالتصرفات التي نراها على بعض مواقع التواصل وبعض الممارسات التي نشهدها على الأرض مرفوضة من جهة، ومريبة في الشكل والمضمون والتوقيت من جهة أخرى. إن "القوات اللبنانية" وبقدر ما تدعو خصوصا السلطات اللبنانية إلى إعادة اللاجئين السوريين إلى ديارهم، تستنكر في الوقت نفسه التعديات الهمجية التي يتعرض البعض منهم لها. الكتائب: اعلن حزب الكتائب في بيان، أنه "رصد التحركات والإعتداءات والبيانات المشبوهة التي تصدر وترمى بشكل مدروس في مناطق حساسة ولأهداف مكشوفة وباتت تشكّل مصدر قلق وتفوح منها رائحة الأعمال الأمنية التي تهدف الى تأزيم الوضع وتوتير الأمن في لبنان أكثر مما هو عليه. بناء عليه، يطلب الحزب من كل الأصدقاء والمخلصين والمحبّين عدم الانجرار الى أي نوع من ردات الفعل التي من شأنها ان تحرف الأنظار عن المجرم الحقيقي في جريمة باسكال سليمان لأن هذا جلّ ما يتمنّاه أعداء لبنان". تجدد: صدر عن كتلة تجدد البيان الآتي: "تنتظر الكتلة النتائج النهائية للتحقيق في اغتيال منسق القوات اللبنانية في جبيل الشهيد باسكال سليمان، كي يبنى على الشيء مقتضاه،فالمطلوب كشف الدوافع الكاملة لارتكاب جريمتي الخطف والقتل، وتحديد الجهة المسؤولة عن هذه العملية الإجرامية. وفي الوقت نفسه تهيب الكتلة بالجميع، الامتناع عن أي فعل يؤدي حرف الجريمة عن مسارها وسياقها الحقيقي. وتطالب بوقف ردات الفعل العشوائية المرفوضة، وبكشف بعض المدفوعين الى التحريض على القيام بهذه الأعمال المشبوهة، الهادفة الى إحداث خلل أمني،كما التي طالت نازحين سوريين في بعض المناطق، إذ تساهم بحرف الأنظار عن جريمة الاغتيال ودوافعها الحقيقية، فضلاً عن كونها منافية لمنطق وجود الدولة المسؤولة بأجهزتها عن السلم الأهلي، ونسأل عن هوية من وزعوا بعض البيانات باسم الأهالي في مناطق وبلدات، ونضع كل ذلك بتصرف الأجهزة المعنية للتحقيق بهوية مصدرها". اضاف البيان: "إن عودة النازحين السوريين الذين هجروا من سوريا بفعل سلوك النظام وتدخل حزب الله، حيث تحول وجودهم إلى أزمة انسانية كبرى في لبنان، هو مطلب أساسي وملح، وما يمنع تحقيقه رفض النظام هذه العودة، وتواطؤ حلفائه اللبنانيين معه،أما مزج ملف اغتيال سليمان بقضية اللاجئين،فالهدف منه تشويش الرأي العام، وندعو في هذا الظرف لليقظة والوعي، لاسيما وأن بعض مظاهر التوتير بدت وكأنها مدفوعة ومنظمة سلفاً". وتدين الكتلة "حرق مكتب الحزب السوري القومي الاجتماعي في جديتا، وتدعو القوى الأمنية الى التحقيق الجدي، وكشف المرتكبين،لا سيما وأن الجهة التي وجهت لها أصابع الاتهام نفت بشكل قاطع قيامها بهذا العمل،ونحذر من وجود مخطط لاستدراج الفتنة للتغطية على جريمة اغتيال سليمان".
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.