اتهم وزير الداخلية بسام مولوي الموساد الاسرائيلي بتصفية محمد سرور.
الإثنين ١٥ أبريل ٢٠٢٤
كشف وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال بسام مولوي أن “المعطيات الأولية المتوافرة لدى السلطات تظهر أن الموساد الإسرائيلي يقف خلف مقتل محمد سرور.” وأضاف في حديث لـ”الحرة”، أن "سرور وُجد مصابًا بسبع رصاصات ما يدل على أنه خضع للتحقيق من قبل الجهة التي قتلته". وأعلن مولوي، أن “اللقاء الوزاري التشاوري اليوم أوصى بوجوب حل مسألة اللجوء السوري وعودة السوريين بشكل آمن إلى بلدهم”، مؤكداً أنه لم يتمّ البحث في إقامة مخيمات للاجئين السوريين على الحدود. وتابع مولوي أن “لبنان ليس بلد لجوء ولم يوقع على اتفاقية اللجوء عام 1951”. وقال: “السوريون الذين دخلوا لبنان بعد عام 2019 هم لاجئون اقتصاديون بسبب الضائقة ومن الممكن ترحيلهم”. كما لفت الى ان “قوافل عودة السوريين بحسب وزير المهجرين تضم أعدادا خجولة”، مشيرًا الى أن “عدد السوريين الذين يحملون إقامات شرعية لا يتعدى 300 ألف فقط، بينما يعيش في لبنان مليونا سوري”. وعن مقتل منسق حزب “القوات اللبنانية” في جبيل باسكال سليمان، شدد مولوي على ان “بيان الجيش اللبناني هو نتيجة أوليّة والتحقيقات ما زالت مستمرة”، معتبراً أن “كل تساؤلات اللبنانيين حول مقتله مشروعة”. وأضاف مولوي: “ليست لدينا معطيات أن هناك جهة سياسية داخلية وراء مقتل باسكال سليمان”، مشيرا الى ان “الاتصالات جارية مع الجانب السوري من قبل مخابرات الجيش اللبناني والأمن العام لتسليم باقي المطلوبين السوريين في القضية”. وأكد اننا “لا نقبل بالأمن الذاتي ولن نقبل بعودة أي ممارسة من ممارسات الحرب”.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الدروز العام ٢٠٢٤ في سياق ملف تفكك الطوائف في لبنان.
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.