أصدر "حزب الله" بياناً قدّم فيه العزاء للشعب الإيراني إثر "الحادثة الأليمة التي أدّت إلى إستشهاد رئيس الجمهورية الإسلامية في إيران إبراهيم رئيسي وحسين أمير عبد اللهيان".
الإثنين ٢٠ مايو ٢٠٢٤
جاء في نص البيان: "بمناسبة الحادثة الأليمة التي أدت إلى استشهاد سماحة آية الله السيد إبراهيم رئيسي رئيس الجمهورية الإسلامية في إيران وشهادة الأخ العزيز الدكتور حسين أمير عبد اللهيان وزير خارجية الجمهورية الإسلامية وممثل سماحة الإمام الخامنئي في محافظة آذربيجان آية الله السيد محمد علي آل هاشم وبقية الإخوة الكرام، يتقدم حزب الله في لبنان بأحر التعازي ومشاعر المواساة بفقدهم". وأضاف: "العزاء أولاً لسيدنا ومولانا بقية الله في أرضه صاحب العصر والزمان عليه السلام ولسماحة آية الله العظمى الإمام القائد السيد علي الخامنئي دام ظله، ولمراجعنا العظام ولمسؤولي الجمهورية الإسلامية والشعب الإيراني الصابر والعزيز وبالخصوص إلى عائلاتهم الشريفة والمجاهدة، وكذلك إلى مسلمي وأحرار العالم". وأضاف: "لقد عرفنا سماحة الرئيس الشهيد عن قرب منذ زمن طويل فكان لنا أخاً كبيراً وسنداً قوياً ومدافعاً صلباً عن قضايانا وقضايا الأمة وفي مقدمها القدس وفلسطين وحامياً لحركات المقاومة ومجاهديها في جميع مواقع المسؤولية التي تولاها، كما كان خادماً مخلصاً وصادقاً لشعب إيران العزيز ونظام الجمهورية الإسلامية الشامخ، وعضداً وفياً لسماحة الإمام القائد دام ظله، كما كان أملاً كبيراً لكل المضطهدين والمظلومين. كذلك، كان الأخ العزيز الشهيد الدكتور حسين أمير عبداللهيان في جميع مواقع المسؤولية وآخرها في وزارة الخارجية، الوزير الحاضر النشيط والمضحي وحامل الراية في جميع المحافل السياسية والدبلوماسية في العالم والمحب لحركات المقاومة والمتفاني في نصرتها ودعمها". وختم: "نسأل الله تعالى أن يتغمد هؤلاء الشهداء العظام بواسع رحمته، وأن يتفضل عليهم برضوانه وقربه وأن يمن علينا جميعاً بحفظ وسلامة وطول عمر سماحة الامام القائد العزيز دام ظله، وأن يمّن على الجمهورية الاسلامية وقادتها وشعبها بتجاوز هذه المحنة بصبر جميل وعزم راسخ على مواصلة طريق الامام الخميني العظيم الراحل وكل الشهداء".
يفتح ليبانون تابلويد ملف الطائفة السنية في العام ٢٠٢٤ في سياق "تفكك الطوائف".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.