استهدفت إسرائيل اليوم ثلاثة كوادر من حزب الله وعشرات المدنيين، ولاسيما في بلدة الجميجمة.
الخميس ١٨ يوليو ٢٠٢٤
استهدفت إسرائيل في بلدة الجميجمةمسؤول ميداني في قوة الرضوان من بلدة صير الغربية هو علي جعفر معتوق (الحاج حبيب)، الأمر الذي ينذر باشتعال الجبهة وتوسّعها. و باشر حزب الله الرد برشقات صاروخية نحو الجليل. وذكر الإعلام العبري أن الجيش الإسرائيلي بدأ بنقل معداته إلى الشمال وطلب من المستوطنين البقاء بالقرب من الملاجئ تحسباً لرد عنيف من حزب الله. والمبنى المستهدف مؤلف من 3 طوابق في بلدة الجميجمة الأمر الذي أوقع عدداً كبيراً من الجرحى ومعلومات عن قتلى بينهم المسؤول الميداني في قوة الرضوان وحدة النخبة علي جعفر معتوق من صير الغربية الذي كان برفقة ثلاثة من عناصر الحزب. وعلى الفور طلبت مستشفيات المنطقة التبرع بالدم بالنظر إلى أعداد المصابين. وبحسب المعلومات الأولية نقل إلى المستشفيات نحو 18 إصابة وعدد من القتلى، توزعوا على المستشفى الايطالي والمستشفى الحكومي ومستشفى صلاح غندور. وكانت الجماعة الاسلامية وجناحها العسكري المقاوم (قوات الفجر) نعت القائد محمد حامد جبارة (أبو محمود) الذي قتلته غارة اسرائيلية في منطقة البقاع الغربي.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.