شدد البطريرك الراعي والمطران عودة على انتخاب رئيس للجمهورية منعا لتفكك الدولة.
الأحد ١١ أغسطس ٢٠٢٤
شدد البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الرَّاعي على "أنّ كلمة الله تحرّر وتوحّد وتجمع. فيا ليت كلّ مسؤول عندنا يصغي في قرارة نفسه ووجدانه الى كلام الله، لبدّل العديد من مواقفه السلبيّة، وأوّلها تعطيل انتخاب رئيس للجمهوريّة، تستقيم بانتخابه المؤسّسات الدستوريّة وفي طليعتها مجلس النوّاب الذي يستعيد سلطته التشريعيّة المفقودة، ومجلس الوزراء الفاقد الكثير من صلاحيّاته. وها نحن على بعد سنتين إلّا ثلاثة أشهر من فراغ سدّة الرئاسة، والبلاد تسير إلى الوراء في تفكّك أوصالها". وقال البمطران الياس عودة في عظة الاحد: "هذه حال قادة بلدنا الذين أوصلوا البلد والشعب إلى أقصى دركات الجحيم، متجاهلين حقوق الشعب وخلاص البلد، عاملين من أجل مصالحهم، وما زالوا يحفرون ويعمقون الهوة حتى لا يستطيع أحد القيام ومساءلتهم ومحاسبتهم. العالم يغلي حولنا وطبول الحرب تقرع والقلق على المصير ينغص حياة اللبنانيين، والبلد بلا رئيس يقود عملية الإنقاذ والإصلاح، يتكلم باسمه ويدافع عن حقوقه، يمثله على طاولة المفاوضات المنتظرة ويرفض جعله ورقة للمساومة. كما أنه بلا حكومة فاعلة تعمل على استدراك الوضع ومواكبة التطورات. لذا على الشعب أن يستفيق من تأثير الطائفية والعصبيات القبلية والحزبية التي سحره بها الزعماء، وألا يغيب عن ذهنه أن بلده يذهب فريسة للجشع والكبرياء والجهل والطمع وحب المجد الباطل".
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.