استهدفت غارات اسرائيلية مواقع لحزب الله في جنوب لبنان وسوريا.
الجمعة ٢٣ أغسطس ٢٠٢٤
أعلنت وزارة الدفاع السورية أن سبعة مدنيين أصيبوا في ضربات إسرائيلية على المنطقة الوسطى في سوريا . وذكرت في بيان “شن العدو الإسرائيلي عدوانا جويا من اتجاه شمال لبنان مستهدفا عددا من المواقع في المنطقة الوسطى، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها وأدى العدوان إلى إصابة سبعة مدنيين بجروح ووقوع خسائر مادية”. وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن غارات إسرائيلية استهدفت مركزًا لحزب الله بريف حمص. واشار المرصد السوري الى أن انفجارات عنيفة دوت في ريف حمص استهدفت أكشاك بيع الوقود في ريف حمص الغربي تتبع لعناصر سوريين يعملون لصالح "حزب الله"، غرب مصفاة حمص، على طريق صافيتا- حمص في منطقة قرية خربة التينة. كما استهدفت الضربات الإسرائيلية، وفق المرصد، مستودعات قرب مدينة حماة. الجنوب: ونقلت وكالة رويترز عن مصادر أمنية أن ضربات جوية إسرائيلية على جنوب لبنان (يوم الجمعة) قتلت ما لا يقل عن ثمانية مقاتلين وطفلا، بينما رد حزب الله بإطلاق قذائف مدفعية وصواريخ عبر الحدود. وأسفرت ضربات إسرائيلية على عدة بلدات في جنوب لبنان عن مقتل ستة مقاتلين من حزب الله، بحسب الحزب ومصدر أمني. وقال المصدر الأمني إن مقاتلا آخر قُتل في ضربة جوية أخرى على أطراف قرية عيترون. ولم يتضح بعد إذا ما كان المقاتل من حزب الله. وأضاف المصدر الأمني لرويترز أن ضربة جوية إسرائيلية منفصلة على قرية عيتا الجبل التي تبعد نحو 14 كيلومترا شمالي الحدود مع إسرائيل أسفرت عن مقتل مقاتل من حزب الله وطفل. وقال حزب الله إن المقاتل الذي قُتل في عيتا الجبل يدعى محمد نجم. وكشف الجيش الإسرائيلي في بيان نشره على الإنترنت أنه استهدف نجم في عيتا الجبل لأنه عضو في وحدة الصواريخ والقذائف التابعة لحزب الله. وأضاف أنه استهدف اثنين آخرين من مقاتلي حزب الله في الجنوب. وجاء في بيان الجيش أن “عددا من القذائف التي أطلقت من الأراضي اللبنانية” عبرت إلى شمال إسرائيل، لكن لم ترد أنباء عن وقوع إصابات. وقال المكتب الإعلامي لحزب الله أنّه أطلق صواريخ ونيران مدفعية على عدد من المواقع العسكرية الإسرائيلية خلال اليوم(الجمعة).
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.