وافق مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة بالإجماع على تجديد مهمة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) لعام آخر.
الأربعاء ٢٨ أغسطس ٢٠٢٤
قال هادي هاشم نائب السفير اللبناني لدى الأمم المتحدة “تصويت اليوم بالإجماع دليل على اهتمام المجتمع الدولي بلبنان”، وذلك أمام المجلس المكون من 15 دولة. وأضاف “إنها رسالة واضحة من مجلسكم الموقر في صالح الاستقرار ووقف إطلاق النار. إنها لفتة أمل لجميع اللبنانيين الذين يرفضون الحرب والعنف والدمار، للبنانيين الذين يريدون منح السلام فرصة”. وقال داني دانون السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة للصحفيين قبل التصويت يوم الأربعاء “لدي رسالة للشعب اللبناني، أنتم وحكومتكم لديكم اختيار لتأخذوه. واجهوا حزب الله اليوم، أو راقبوا انجرار بلدكم إلى الفوضى والدمار”. وأضاف “لا تدعوا حزب الله وإيران يملون مستقبلكم. إذا لم تتحركوا، فسيكون الدمار الذي يتلو ذلك مسؤوليتكم. لا تسعى إسرائيل إلى الحرب، لكن مثلما أوضحنا هذا الأسبوع، لن نتردد في الدفاع عن شعبنا”. وقال روبرت وود نائب السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة أمام المجلس “تمديد مهمة اليونيفيل، وهو ما يفعله هذا القرار، يدعم هدفنا بتهدئة التصعيد الإقليمي، وهو أمر في الوقت الحالي أكثر أهمية من أي وقت مضى”. وأضاف “من الآن فصاعدا، نحتاج إلى التصدي للطرق التي يعيق بها حزب الله وجهات ضارة أخرى التنفيذ الكامل للقرار رقم 1701، ويحدون من قدرة اليونيفيل على تنفيذ عملياتها بحرية، ويهددون قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والسلامة والأمن”.
تفتح ليبانون تابلويد ملف العام ٢٠٢٤ بجردة حساب عن واقع الطوائف في لبنان والبداية من الشيعة.
اندفع اللبنانيون الى الاحتفال بعيد الميلاد بعد اعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.